عن (يحيى - صا) الحلبي عن عبيد بن زرارة قال سئلت ابا عبد الله عليه السلام عن الركعتين الأخيرتين من الظهر قال تسبح - 1 - وتحمد الله وتستغفر لذنبك وإن شئت فاتحة الكتاب فإنها تحميد ودعاء. المعتبر 172 - عبيد بن زرارة عن أبي عبد الله عليه السلام (مثله).
2833 - (9) يب 162 - صا 321 - سعد (بن عبد الله - صاخ) عن أحمد بن محمد عن الحسن بن علي بن فضال عن عبد الله بن بكير عن علي بن حنظلة عن أبي عبد الله عليه السلام قال سئلته عن الركعتين الأخيرتين (الاخرتين - صا خ ل) ما اصنع فيهما فقال (قال - خ صا) إن شئت فاقرء (قرئت - صا ط) فاتحة الكتاب وإن شئت فاذكر الله فهو سواء قال قلت فأي ذلك أفضل فقال هما والله سواء إن شئت سبحت وإن شئت قرأت.
2834 - (10) يب 162 - صا 322 - أحمد بن محمد بن عيسى عن محمد ابن (أبى - صا) الحسن بن (عن - صا خ ل) علان عن محمد بن حكيم (حكم - صا خ ل) قال سئلت ابا الحسن عليه السلام أيما أفضل القراءة في الركعتين الأخيرتين أو التسبيح فقال القراءة أفضل.
2835 - (11) احتجاج الطبرسي 251 - وفى كتاب آخر لمحمد بن عبد الله الحميري إلى صاحب الزمان عليه السلام من جوابات مسائله التي سأله عنها (إلى أن قال) وسئل عن الركعتين الأخراوين قد كثرت فيهما الروايات فبعض يروى ان قراءة الحمد وحدها أفضل وبعض يروى ان التسبيح فيهما أفضل فالفضل لايهما لنستعمله فأجاب قد نسخت قراءة أم الكتاب في هاتين الركعتين التسبيح والذي نسخ التسبيح قول العالم عليه السلام كل صلاة لا قراءة فيها فهي خداج الا للعليل أو من يكثر عليه السهو فيتخوف بطلان الصلاة عليه.
2836 - (12) يب 162 - صا 322 - الحسين بن سعيد عن صفوان عن