وإذا جاء نصر الله وانا أعطيناك الكوثر وفى الثالثة قل يا ايها الكافرون وتبت يدا أبى لهب وقل هو الله أحد المصباح 106 - روى ان النبي صلى الله عليه وآله وسلم كان يصلي الثلث الركعات بتسع سور (وذكر مثله الا انه زاد بعد قوله في الثانية الحمد).
2643 - (15) يب 232 - الحسين عن النضر عن محمد ابن أبي حمزة عن أبي الجارود عن أبي عبد الله عليه السلام قال سمعته يقول كان علي عليه السلام يوتر بتسع سور.
2644 - (16) يب 154 - الحسين بن سعيد عن محمد بن القاسم قال سئلت عبدا صالحا عليه السلام هل يجوز ان يقرء في صلاة الليل بالسورتين والثلث فقال ما كان من صلاة الليل فاقرء بالسورتين والثلث وما كان من صلاة النهار فلا تقرء الا بسورة سورة.
2645 - (17) يب 220 - صا 317 - أحمد بن محمد عن الحسن بن علي بن يقطين عن أخيه الحسين (بن علي - يب) عن (أبيه - يب) علي بن يقطين قال سئلت ابا الحسن عليه السلام عن القران بين السورتين في المكتوبة والنافلة قال لا بأس يب وعن تبعيض السورة قال اكره ذلك ولا بأس به في النافلة وعن الركعتين اللتين يصمت فيهما الامام أيقرأ فيهما بالحمد وهو امام يقتدى به قال إن قرأت فلا بأس وان سكت فلا بأس.
وتقدم في رواية ابن حازم (1) من الباب المتقدم قوله عليه السلام لا تقرء في المكتوبة بأقل من سورة ولا بأكثر وفى رواية الدعائم (3) قوله ورخصوا عليهم السلام في التبعيض والقران في النوافل ويأتي في رواية المصباح (1) من باب (14) السور التي يستحب ان تقرء في النوافل قوله وروى انه يستحب ان يقرء في كل ركعة الحمد وانا أنزلناه وقل هو الله أحد وآية الكرسي (اي في النوافل) وفى رواية العبدي (32) قوله عليه السلام من قرء قل هو الله أحد وانا أنزلناه وآية الكرسي في كل ركعة من تطوعه فقد فتح الله له بأعظم اعمال الآدميين.