الجمعة وصلاة المغرب وصلاة العشاء الآخرة وصلاة الغدوة وسائر الصلوات الظهر والعصر لا يجهر فيهما الخ وفى رواية ابن مسلم (1) من باب (1) وجوب القراءة من أبوابها (12) قوله لا صلاة له الا ان يبدء بفاتحة الكتاب في جهر أو اخفات ويأتي في رواية ابن فضال (1) من الباب التالي قوله عليه السلام السنة في صلاة النهار بالاخفات والسنة في صلاة الليل بالاجهار (هذه يناسب الباب إن لم تكن مختصة بالنوافل).
وفى أحاديث باب (6) ما ورد في حد الجهر والاخفات خصوصا رواية ابن مسلم (12) وأبى بصير (13) ما يناسب الباب وكذا في كثير من أحاديث باب (8) وجوب الجهر بالبسملة وفى رواية الدعائم (28) من باب (2) آداب الركوع من أبوابه (13) قوله عليه السلام ويجزى في صلاة الجماعة أن يقول سمع الله لمن حمده يجهر بها وفى رواية الجعفريات (31) قوله عليه السلام فلما قال سمع الله لمن حمده قال اللهم ربنا لك الحمد ورفع صوته يسمعهم وفى كثير من أحاديث باب (1) استحباب القنوت من أبوابه (15) ما يظهر منه ان بعض الصلوات جهرية وبعضها اخفاتية وفى رواية أبى بكر (4) من باب (2) ما يقال في القنوت قوله جهر بصوته (في القنوت) نحوا مما كان يقرء وقال اللهم اغفر الخ وفى رواية زرارة (15) قوله عليه السلام القنوت كله جهار وفى رواية سماعة (13) من باب (4) حكم من ترك القراءة متعمدا من أبواب (19) الخلل قوله عليه السلام لا صلاة له حتى يقرء بها في جهر أو اخفات.
وفى أحاديث باب (24) حكم الجهر بالقراءة يوم الجمعة من أبوابها (21) ما يدل على بعض المقصود وفى كثير من أحاديث باب (37) عدم جواز القراءة خلف من يقتدى به من أبواب (25) الجماعة ما يدل على أن بعض الصلوات اخفاتية وبعضها جهرية وفى بعض أحاديث باب (39) استحباب التسبيح للمأموم خلف الامام وباب (40) انه إذا غلط الامام يفتح عليه من خلفه وباب (41) وجوب