ابن الحسين عن صفوان عن عبد الله بن بكير عن مسمع البصري قال صليت مع أبي عبد الله عليه السلام فقرأ بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين ثم قرء السورة التي بعد الحمد ولم يقرء بسم الله الرحمن الرحيم ثم قام في الثانية فقرء الحمد ولم يقرء (يقل - خ ل يب) بسم الله الرحمن الرحيم ثم قرء سورة (بسورة - خ ل يب) أخرى.
2561 - (23) يب 153 - سعد بن عبد الله عن أحمد بن محمد عن عبد الرحمن ابن أبي نجران والحسين بن سعيد عن حماد بن عيسى يب 218 - صا 312 - محمد بن علي بن محبوب عن علي بن السندي عن حماد عن حريز (بن عبد الله - يب 153) عن محمد بن مسلم قال سئلت ابا عبد الله عليه السلام عن الرجل يكون اماما فيستفتح (يستفتح - صا) بالحمد ولا يقول (يقرء - يب 153) بسم الله الرحمن الرحيم قال (فقال - يب 153) لا يضره ولا بأس بذلك (به - يب 153).
وتقدم في تفسير العسكري عليه السلام (73) من باب (1) فضل الصلاة من أبواب (1) فضلها وفرضها قوله عليه السلام فإذا قال (اي بعد تكبير الصلاة) بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين فقرء فاتحة الكتاب الخ وفى رواية ابن أذينة (1) من باب (2) بدؤ الصلاة من أبواب (9) كيفيتها قوله عليه السلام أوحى الله اليه فسم باسمى فمن أجل ذلك جعل بسم الله الرحمن الرحيم في أول السورة وفى رواية اسحق (8) قوله تعالى يا محمد اقرأ بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وفى مرسلة فقيه (18) من باب (1) وجوب التكبير من أبوابه (11) قوله عليه السلام كان صلى الله عليه وآله وسلم إذا دخل في صلاته قال الله أكبر بسم الله الرحمن الرحيم وفى رواية الحميري (22) قوله (بعد الدخول في الصلاة تقول) أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم ثم تقرء الحمد.
وفى رواية محمد بن علي (9) من باب (1) وجوب القراءة من أبوابها (12) قوله علة اسقاط بسم الله الرحمن الرحيم من سورة برائة ان البسملة أمان والبراءة كانت إلى المشركين فأسقط منها الأمان ويأتي في روايتي ابن سدير (1 و 2) من