____________________
قال دام ظله: وفي استحقاق مشتري الربع الأول (إلى قوله) للمعفو عنه خاصة.
أقول: وجه الثالث استقرار ملكه (ويحتمل) عدمه لتأخر الاستقرار فإن جعلناه كاشفا استحق وإن جعلناه شرطا لم يستحق لاستحالة تأخير الشرط عن المشروط وإن قلنا بالاستحقاق بمجرد الملك أيضا استحق أيضا.
قال دام ظله: ولو كان الشفعاء الأربعة غيبا (إلى قوله) أو أخذ النصف كان وجها.
أقول: وجه الأول أنه لم يوجد الآن غيره وجاز عفو الغائبين فبقي هو المستحق لجميع نصف الشفعة وليس له أخذ بعض حقه ولأن المطالبة وجدت منهما دون الثالث.
أقول: وجه الثالث استقرار ملكه (ويحتمل) عدمه لتأخر الاستقرار فإن جعلناه كاشفا استحق وإن جعلناه شرطا لم يستحق لاستحالة تأخير الشرط عن المشروط وإن قلنا بالاستحقاق بمجرد الملك أيضا استحق أيضا.
قال دام ظله: ولو كان الشفعاء الأربعة غيبا (إلى قوله) أو أخذ النصف كان وجها.
أقول: وجه الأول أنه لم يوجد الآن غيره وجاز عفو الغائبين فبقي هو المستحق لجميع نصف الشفعة وليس له أخذ بعض حقه ولأن المطالبة وجدت منهما دون الثالث.