رجال ونساء من أمتي من النار " الحديث الحادي والأربعون " انعقاد نطفة فاطمة من تفاحة الجنة " " تكلم فاطمة في بطن أمها " " كان النبي إذا اشتاق إلى الجنة ونعيمها قبل فاطمة " " قول أبي بكر إن لعلي سابقة في جميع خصال الخير " " تهلل وجه النبي سرورا من خطبة علي لفاطمة " " إن الله قد زوجها من علي في السماء " " نزول موكل العرش إلى النبي لتزويج علي " " نزول جبرئيل إلى النبي بحريرة بيضاء كتب فيها إن الله زوج فاطمة لعلي وشهد عليه الملائكة " " إن الله اختار النبي وعليا من أهل الأرض " " علي أخو النبي ووزيره وصاحبه وحبيبه " " تزيين الجنة ونصب منبر الكرامة ووقوف ملك على المنبر لتزويج فاطمة من علي " " نثار شجرة الطوبى ما فيها من الحلل وقد التقطها حور العين ويتهادونها " " تزويج النبي فاطمة لعلي وكان صداقها؟
درعه " " دعاء النبي لعلي وفاطمة " " فاطمة سيدة نساء العالمين " " قيام علي وفاطمة ليلة الزفاف في المحراب " ما رواه القوم منهم العلامة الشيخ عبد الله الحنفي المتوفى بعد سنة 800 في كتاب " الرقائق " المعروف بالأخوانيات (ص 250 مخطوط) قال:
وروى عن بعض الرواة الكرام أن خديجة الكبرى عليها السلام تمت يوما من الأيام على سيدنا الأنام أن تنظر إلى بعض فاكهة دار السلام فجاء جبرئيل إلى المفصل على الكونين بتفاحتين. وقال: يا محمد يقول لك من جعل لكل شئ قدرا: كل واحدة وأطعم الأخرى لخديجة الكبرى واغشها فإني خالق منكما فاطمة الزهراء ففعل المختار ما أشار به الأمين وأمره فلما سأله الكفار أن يريهم انشقاق القمر