الموت إلا نبيا أو وصي نبي يز - ما رواه القوم منهم العلامة الحمويني المصري المتوفى 722 في كتابه " فرائد السمطين " (على ما في ينابيع المودة ص 114 ط اسلامبول) (وهو حديث طويل يأتي في الأحاديث الجامعة) وفيه: علي أخي ووارثي ووصيي وولي كل مؤمن بعدي.
يح - ما رواه القوم منهم الشيخ سليمان البلخي القندوزي المتوفى 1293 في " ينابيع المودة " (ص 81 ط اسلامبول) وفي المناقب بالسند عن جعفر الصادق عن أبيه عن جده علي بن الحسين عليهما السلام قال: بلغ أم سلمة رضي الله عنها أن مولى لها ينتقص عليا كرم الله وجهه، فأرسلت إليه فأتى إليها، وقالت له يا بني: أحدثك بحديث سمعته من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: يا أم سلمة اسمعي واشهدي: هذا علي أخي في الدنيا والآخرة، وحامل لوائي في الدنيا، وحامل لواء الحمد غدا في القيامة، وهذا علي وصيي وقاضي عداتي والذائد عن حوضي المنافقين، يا أم سلمة هذا علي سيد المسلمين، وإمام المتقين، وقائد الغر المحجلين، وقاتل الناكثين، والقاسطين والمارقين، قلت يا رسول الله: من الناكثون؟ قال الذين يبايعونه بالمدينة وينكثون بالبصرة، قلت من القاسطون؟ قال ابن أبي سفيان وأصحابه من أهل الشام، قلت من المارقون؟
قال: أصحاب النهروان، قال مولاها فجزاك الله مني خيرا، لا أسبه أبدا.
يط - ما رواه القوم منهم العلامة الشيخ سليمان البلخي القندوزي المتوفى 1293 في " ينابيع المودة " (ص 123 ط اسلامبول)