جرى أدعج القرنين [والعين] (1) واضح * القرى أسفع الخدين بالبين بارح فجعل القرن أدعج، كما ترى.
ودعجان بن خلف: رجل.
ودعجان: فرس مشهور.
وأبو الكرم عبد الكريم بن ناصر الدعجاني المصري، روى عن أبي نزار ربيعة اليمنى وغيره، وتوفي سنة 669.
[دعسج]: " دعسج " دعسجة، إذا " أسرع "، والدعسجة: السرعة.
[دعلج]: " الدعلجة: التردد في الذهاب والمجيء " وقد دعلج الصبيان، ودعلج الجرذ، كذلك، يقال: إن الصبي ليدعلج دعلجة الجرذ، يجىء ويذهب، وفي حديث فتنة الأزد " إن فلانا وفلانا يدعلجان بالليل إلى دارك ليجمعا بين هذين الغارين " (2)، أي يختلفان.
والدعلجة ": الظلمة ".
والدعجلة ": الأخذ الكثير " وقيل: الأكل بنهمة، وبه فسر بعضهم.
* يأكلن دعلجة ويشبع من عفا * والدعلجة ": الدحرجة " وقد دعلجت الشىء، إذا دحرجته.
والدعلج " كجعفر ": ضرب من الجواليق والخرجة.
والدعلج ": الجوالق: الملآن ".
والدعلج ": ألوان الثياب "، وقيل: ألوان النبات.
والدعلج ": الذي يمشى في غير حاجة ".
والدعلج ": الكثير الأكل " من الناس والحيوان.
والدعلج ": النبات الذي " قد " آزر بعضه بعضا ".
والدعلج ": الشاب الحسن الوجه الناعم البدن ".
والدعلج ": الظلمة "، كالدعلجة، وهو كالتكرار.
والدعلج ": الذئب ".
والدعلج ": الحمار ".
والدعلج ": الناقة التي لا تنساق إذا سيقت ".
ودعلج ": فرس عامر بن الطفيل "، قال:
أكر عليهم دعلجا ولبانه * إذا ما اشتكى وقع الرماح تحمحما ودعلج ": فرس " عبد " عمرو بن شريح " بن الأحوص.
والدعلج ": أثر المقبل والمدبر ".
وقد سموا دعلجا، وهو " اسم جماعة "، ومنه ابن دعلج، قال سيبويه: والإضافة إلى الثاني، لأن تعرفه إنما هو به، كما ذكر ي ابن كراع.
" ودعلج في حوضه: جبى فيه ".
* ومما يستدرك عليه:
الدعلجة: ضرب من المشى.
والدعجلة: لعبة للصبيان يختلفون فيها الجيئة والذهاب.
[دغبج]: " دغبج المال "، بالموحدة بعد الغين المعجمة، " أوردها " قال شيخنا: عنى بالمال الإبل خاصة، ولذا أنث الضمير، " كل يوم "، أي على الماء.
ويقال ": هم يدغبجون أنفسهم، أي هم في النعيم والأكل " كل يوم.
" والمدغبج، كمزعفر، الوارم " سمنا.
ودغبج " كجعفر: ع، قرب مران "، وقال الصغاني: وقد وردته (3) وأقمت به.
[دغنج]: " الدغنجة "، بالنون بعد الغين المعجمة ": عظم المرأة وثقلها " من السمن.
والدغنجة ": مشية متقاربة " الخطو.
والدغنجة ": كر الإبل على الماء " بعد ورودها.
والدغنجة ": إقبال وإدبار "، وهاتان المادتان قريبتان من البعض، ولم يتعرض لهما ابن منظور، كالجوهري.