____________________
الاستصحاب في القسم الأول والثاني، وفاقا للشيخ الأعظم، وعدم جريانه في القسم الثالث إلا في اختلاف الفردين بالمرتبة، خلافا للشيخ حيث قوى جريانه في القسم الأول من أقسام القسم الثالث و هو احتمال وجود فرد آخر مقارنا لوجود الفرد المعلوم، وقد تقدم بيانه وبيان إشكال المصنف عليه في توضيح قوله: (أظهره عدم جريانه) فلاحظ. [1]