____________________
والشهيد (1) وأبو العباس (2).
واختلفوا فيه: ففي " المهذب " أن المشهور عند فقهاء العجم أنه عند نزول الشمس الجدي (3) وبعضهم (4) أنه تاسع من شباط. وفي " الذكرى " أنه أول حلول الشمس الحمل (5)، وكذا في " الدلائل " ونقل عليه فيها الشهرة. وفي " السرائر (6) " أنه عاشر أيار وهو يوم نزول الشمس أواخر الثور.
وفي رواية المعلى (7): أنه يوم ظهور القائم عجل الله تعالى فرجه وجعلني فداه اللهم بالأمين آمين.
وذكر في " النزهة (8) " أنه يستحب يوم النصف من رجب.
وفي " المنتهى (9) والنهاية (10) والموجز (11) والدروس (12) والذكرى (13) والنزهة (14) والكفاية (15) والمفاتيح (16) " أنه يستحب يوم التروية.
واختلفوا فيه: ففي " المهذب " أن المشهور عند فقهاء العجم أنه عند نزول الشمس الجدي (3) وبعضهم (4) أنه تاسع من شباط. وفي " الذكرى " أنه أول حلول الشمس الحمل (5)، وكذا في " الدلائل " ونقل عليه فيها الشهرة. وفي " السرائر (6) " أنه عاشر أيار وهو يوم نزول الشمس أواخر الثور.
وفي رواية المعلى (7): أنه يوم ظهور القائم عجل الله تعالى فرجه وجعلني فداه اللهم بالأمين آمين.
وذكر في " النزهة (8) " أنه يستحب يوم النصف من رجب.
وفي " المنتهى (9) والنهاية (10) والموجز (11) والدروس (12) والذكرى (13) والنزهة (14) والكفاية (15) والمفاتيح (16) " أنه يستحب يوم التروية.