____________________
أشبههما. وفي " المراسم (1) والوسيلة (2) " ذكرهما وما في قدر جسمهما. وفي " الهداية (3) " اقتصر على ذكرهما أي الحمامة والدجاجة.
قال الفاضل (4): ولا يبعد إرادتهم التعميم.
وفي " السرائر (5) " لموت الطائر جميعه نعامة كان أو غيرها من كباره أو صغاره ما عدا العصفور وما في قدر جسمه. وفي " الشرائع (6) والمعتبر (7) والدروس (8) واللمعة (9) " إطلاق الطير، وكذا في " الذكرى (10) " وزاد فيها: أن الصادق (11) (عليه السلام) فسره:
بالحمامة والنعامة. وما بينهما وفي " المهذب البارع (12) " الخفاش داخل في قسم الطير لشمول اللفظ له ويسمى الوطواط.
وهذا الحكم مجمع عليه كما في " الغنية (13) " وهو مذهب الأصحاب كما في
قال الفاضل (4): ولا يبعد إرادتهم التعميم.
وفي " السرائر (5) " لموت الطائر جميعه نعامة كان أو غيرها من كباره أو صغاره ما عدا العصفور وما في قدر جسمه. وفي " الشرائع (6) والمعتبر (7) والدروس (8) واللمعة (9) " إطلاق الطير، وكذا في " الذكرى (10) " وزاد فيها: أن الصادق (11) (عليه السلام) فسره:
بالحمامة والنعامة. وما بينهما وفي " المهذب البارع (12) " الخفاش داخل في قسم الطير لشمول اللفظ له ويسمى الوطواط.
وهذا الحكم مجمع عليه كما في " الغنية (13) " وهو مذهب الأصحاب كما في