____________________
وعماد الدين بن حمزة (1) وأبي عبد الله محمد (2) والمحقق (3) وتلميذه اليوسفي (4) والمصنف في " التلخيص (5) " والشهيدين (6) وأبي العباس في " المهذب البارع (7) " وغيرهم (8). وهو المنقول عن القاضي (9).
ويظهر من " الأمالي (10) " أنه من دين الإمامية. وعليه فتوى الفقهاء من زمن النبي (صلى الله عليه وآله) إلى يومنا هذا، كما في " كشف الرموز (11) " وفي موضع آخر منه: أن فتوى فقهائنا اليوم على نجاسته إلا شاذ. وفي موضع آخر منه: لو لم ينجس لكان اتفاقهم من زمنه (صلى الله عليه وآله) على إلزام المشاق من غير فائدة.
وفي " غاية المراد (12) " أن عليه عمل الإمامية في سائر الأعصار والأمصار.
وفي " الذكرى (13) " يجب النزح للنقل الشائع من الخاص والعام.
ويظهر من " الأمالي (10) " أنه من دين الإمامية. وعليه فتوى الفقهاء من زمن النبي (صلى الله عليه وآله) إلى يومنا هذا، كما في " كشف الرموز (11) " وفي موضع آخر منه: أن فتوى فقهائنا اليوم على نجاسته إلا شاذ. وفي موضع آخر منه: لو لم ينجس لكان اتفاقهم من زمنه (صلى الله عليه وآله) على إلزام المشاق من غير فائدة.
وفي " غاية المراد (12) " أن عليه عمل الإمامية في سائر الأعصار والأمصار.
وفي " الذكرى (13) " يجب النزح للنقل الشائع من الخاص والعام.