محمد عن أبي سعيد القماط عن المفضل قال قلت لأبي عبد الله عليه السلام جعلت فداك علمني دعاء جامعا فقال لي احمد الله فإنه لا يبقى أحد يصلي الا دعا لك يقول سمع الله لمن حمده مستدرك 385 - أحمد بن محمد بن فهد في عدة الداعي روى سعيد القماط عن الفضل قال قلت (وذكر مثله).
وتقدم في رواية ابن شاذان (23) من باب كيفية الوضوء من أبوابه قوله ان العبادة العظمى انما هي الركوع والسجود وفى تفسير العسكري (73) من باب (1) فضل الصلاة من أبواب (1) فضلها وفرضها قوله عليه السلام فإذا ركع قال الله تعالى لملائكته يا ملائكتي اما ترون كيف تواضع لجلال عظمتي أشهدكم لأعظمنه في دار كبريائي وجلالي وفى رواية الأزدي (17) من باب (6) حرمة تضييع الصلاة قوله عليه السلام إياكم ان يستخف أحدكم بصلاته (إلى أن قال عليه السلام) فإذا ركع فليتمكن وفى رواية ابن أذينة (1) من باب (2) بدؤ الصلاة من أبواب (9) كيفيتها قوله عليه السلام لان النبي صلى الله عليه وآله سمع ضجة الملائكة بالتسبيح والتحميد والتهليل فمن أجل ذلك قال سمع الله لمن حمده وفى رواية حماد (2) قوله ثم ركع عليه السلام وملاء كفيه من ركبتيه منفرجات ورد ركبتيه إلى خلفه حتى استوى ظهره حتى لو صب عليه قطرة من ماء أو رهن لم يزل لاستواء ظهره ومد عنقه وغمض عينيه ثم سبح (إلى أن قال) فلما استمكن من القيام قال سمع الله لمن حمده.
وفى رواية زرارة (5) قوله عليه السلام فإذا ركعت فصف في ركوعك بين قدميك تجعل بينهما قدر شبر الخ فيلاحظ وفى الرضوي (7) قوله عليه السلام فإذا ركعت فألقم ركبتيك راحتيك وتفرج بين أصابعك واقبض عليهما وفى الرضوي (9) قوله عليه السلام ولا تلصق احدى القدمين بالأخرى وأنت قائم ولا في وقت الركوع وفى رواية زيد (11) قوله عليه السلام ثم يلقم ركبتيه كفيه وتفرج بين الأصابع وفى رواية الجعفريات (14) قوله فإذا ركع فلينظر قدر الذراعين من حائط القبلة وفى رواية الهذلي (21) قوله عليه السلام فإذا ركعت فانشر أصابعك على ركبتيك وارفع صلبك