وفى الرضوي (12) من باب (4) استحباب الاقبال في الصلاة قوله عليه السلام ويركع بالخشوع وفى رواية الدعائم (41) قوله وكان عليه السلام ربما ركع أو سجد فيقع الطير عليه.
وفى رواية جابر (5) من باب (8) علل أفعال الصلاة قوله تأويل مد عنقك في الركوع تخطر في نفسك آمنت بك ولو ضربت عنقي ثم تأويل رفع رأسك من الركوع إذا قلت سمع الله لمن حمده الحمد لله رب العالمين تأويله الذي أخرجني من العدم إلى الوجود وفى رواية احمد (9) قوله ما معنى مد عنقك في الركوع قال عليه السلام تأويله آمنت بوحدانيتك ولو ضربت عنقي وفى أحاديث باب (3) عدد التكبيرات في الصلاة من أبواب (11) التكبير ما يدل على استحباب التكبير عند إرادة الركوع وفى رواية زيد (21) من باب (4) استحباب رفع اليدين عند التكبير قوله عليه السلام فإذا ركع كبر ورفع يديه بالتكبير قبالة وجهه ثم يلقم ركبتيه كفيه ويفرج بين الأصابع ويلاحظ سائر أحاديث الباب فان فيها ما يناسب ذلك ويأتي في رواية سماعة (20) من الباب التالي قوله عليه السلام ومن كان يقوى على أن يطول الركوع والسجود فليطول ما استطاع.
وفى رواية أبى أسامة (38) من باب (1) فضل السجود من أبوابه (14) قوله عليه السلام عليكم بطول الركوع وفى رواية أبى بصير (39) من باب (1) وجوب التشهد من أبوابه (16) قوله عليه السلام فإذا ركعت فألقم ركبتيك كفيك وفى بعض أحاديث باب (15) انه لا بأس ان يتكلم في الفريضة بكل شئ يناجي ربه من أبواب (18) القواطع ما يناسب ذلك وفى رواية أبى سعيد (14) من باب (30) استحباب إقامة الصفوف من أبواب (25) الجماعة قوله عليه السلام وإذا قال سمع الله لمن حمده فقولوا اللهم ربنا ولك الحمد وفى رواية المصابيح (8) من باب (53) وجوب متابعة المأموم للامام قوله عليه السلام وإذا قال سمع الله لمن حمده فقولوا ربنا لك الحمد.