أخبرنا محمد بن علي بن الكاتب، قال: حدثنا هارون بن موسى، قال: حدثنا محمد بن علي بن معمر، عن حمدان بن معافا (2).
قال ابن نوح: مات حمدان سنة خمس وستين ومائتين،
____________________
محمد علي الخوانساري في النجف الأشرف (1)، فلا حظ.
كما يحتمل أنه الذي للأمام أبي عبد الله جعفر بن محمد الصادق (عليهما السلام). رواه الصدوق في الخصال بإسناده، عن الأعمش عن جعفر بن محمد (عليهما السلام) قال: (هذه شرايع الدين لمن أرد أن يتمسك بها، وأراد الله هداه، اسباغ الوضوء،... والإصرار على صغائر الذنوب). ثم قال (عليه السلام): (إن في هذا لبلاغا لقوم عابدين) (2).
(1) قد صنف من أصحابنا الأقدمين كتبا باسم كتاب الأهليلجة:
منها: ما كتبه الإمام الصادق (عليه السلام) إلى مفضل بن عمر الجعفي في التوحيد، ويأتي في ترجمته (ر 1115).
ومنها: كتاب الأهليلجة لأبي سليمان بن داود بن كثير الرقي من أصحاب الصادق (عليه السلام) يأتي في ترجمته (ر 410).
ومنها: كتاب الأهليلجة لإسماعيل بن مهران السكوني الثقة المعتمد من أصحاب الصادق والرضا (عليهما السلام) تقدم ترجمته (3).
(2) صحيح على الأظهر بوثاقة شيخ النجاشي الكاتب، شيخ هارون بن معمر.
كما يحتمل أنه الذي للأمام أبي عبد الله جعفر بن محمد الصادق (عليهما السلام). رواه الصدوق في الخصال بإسناده، عن الأعمش عن جعفر بن محمد (عليهما السلام) قال: (هذه شرايع الدين لمن أرد أن يتمسك بها، وأراد الله هداه، اسباغ الوضوء،... والإصرار على صغائر الذنوب). ثم قال (عليه السلام): (إن في هذا لبلاغا لقوم عابدين) (2).
(1) قد صنف من أصحابنا الأقدمين كتبا باسم كتاب الأهليلجة:
منها: ما كتبه الإمام الصادق (عليه السلام) إلى مفضل بن عمر الجعفي في التوحيد، ويأتي في ترجمته (ر 1115).
ومنها: كتاب الأهليلجة لأبي سليمان بن داود بن كثير الرقي من أصحاب الصادق (عليه السلام) يأتي في ترجمته (ر 410).
ومنها: كتاب الأهليلجة لإسماعيل بن مهران السكوني الثقة المعتمد من أصحاب الصادق والرضا (عليهما السلام) تقدم ترجمته (3).
(2) صحيح على الأظهر بوثاقة شيخ النجاشي الكاتب، شيخ هارون بن معمر.