____________________
(1) قد مر ذكر الصدوق كتابه، بل وصف الشيخ بأنه أصل، وقد مر في مقدمة هذا الكتاب (1) الفرق بين الأصل والكتاب.
(2) صحيح على الأظهر بابن شاذان شيخ النجاشي، وأحمد بن محمد بن يحيى العطار.
وقال الشيخ في الفهرست: أخبرنا به عدة من أصحابنا، عن محمد بن علي ابن الحسين، عن محمد بن الحسن بن الوليد، عن محمد بن الحسن الصفار، عن يعقوب بن يزيد ومحمد بن الحسين بن أبي الخطاب، عن ابن أبي عمير وصفوان ابن يحيى، عن حميد بن المثنى.
قلت: طريقه صحيح، ورواته من الأعلام الثقات وأعيان الطائفة. وتقدم طريق الصدوق إليه في المشيخة، وهو موثق بعثمان بن عيسى الواقفي، على كلام في وثاقته لأنه من عمد الواقفة. وللكليني والصدوق والشيخ والمفيد وغيرهم من المشايخ، طرق إلى حميد، أشرنا إليها في (المشيخات).
(3) ذكرناه في (الأنساب)، السبيعي والهمداني، وفي أبيه شعيب بن عبيد الكوفي الهمداني من أصحاب الصادق (عليه السلام) وأخيه جميل بن شعيب الهمداني.
(2) صحيح على الأظهر بابن شاذان شيخ النجاشي، وأحمد بن محمد بن يحيى العطار.
وقال الشيخ في الفهرست: أخبرنا به عدة من أصحابنا، عن محمد بن علي ابن الحسين، عن محمد بن الحسن بن الوليد، عن محمد بن الحسن الصفار، عن يعقوب بن يزيد ومحمد بن الحسين بن أبي الخطاب، عن ابن أبي عمير وصفوان ابن يحيى، عن حميد بن المثنى.
قلت: طريقه صحيح، ورواته من الأعلام الثقات وأعيان الطائفة. وتقدم طريق الصدوق إليه في المشيخة، وهو موثق بعثمان بن عيسى الواقفي، على كلام في وثاقته لأنه من عمد الواقفة. وللكليني والصدوق والشيخ والمفيد وغيرهم من المشايخ، طرق إلى حميد، أشرنا إليها في (المشيخات).
(3) ذكرناه في (الأنساب)، السبيعي والهمداني، وفي أبيه شعيب بن عبيد الكوفي الهمداني من أصحاب الصادق (عليه السلام) وأخيه جميل بن شعيب الهمداني.