____________________
يكون الا بوثاقته. حتى أن مشايخ حمدويه الذين طعنوا في مذهبه، لم يطعنوا في وثاقته، بل قال: (وكان يرتضى به شديدا).
ومما تشير إلى وثاقته رواية جماعة من أجلاء الطائفة والثقات الأعيان الأثبات من معاصريه عنه، وفيهم من عده النجاشي وغيره، ممن يسكن إليه في الحديث، أو يعتمد على ما يرويه، أو أنه صحيح الحديث، أو نقي الحديث، أو روى عن الثقات، ونحو ذلك من المدائح.
فمنهم أحمد بن محمد بن أبي نصر البزنطي، وأيوب بن نوح النخعي، وأحمد ابن محمد، وأحمد بن إدريس، والحسن بن فضال، والحسن بن الجهم، والحسن بن محبوب، وصفوان بن يحيى، والحسين بن سعيد، والحسن بن محمد بن سماعة، وسيف بن عميرة، وعبد الله بن بكير، وعبد الله بن جبلة، وعلي بن رئاب، وعمرو ابن عثمان، ومحمد بن الحسين بن أبي الخطاب، ومحمد بن أبي عمير، وغيرهم وفيهم أصحاب الصادق، والكاظم والرضا (عليهم السلام). وقد أحصيناهم في الرواة عنه عن أبي جعفر، وأبي عبد الله (عليهما السلام) وعن الرجال الثقات المشايخ، مثل أبان بن تغلب، وعبد الله بن أبي يعفور، ومعروف بن خربوذ، وأبي الصباح الكناني، وزرارة، وغيرهم ممن ذكرناهم بمواضع رواياتهم في (الطبقات)، و (أخبار الرواة).
وقد روى عنه المشايخ في كتبهم كالبرقي، والحميري، والكليني، والصدوق، والمفيد، وغيرهم.
8 - كتب حنان (1) صريح كلام النجاشي أن له كتاب واحد في صفة الجنة والنار.
ومما تشير إلى وثاقته رواية جماعة من أجلاء الطائفة والثقات الأعيان الأثبات من معاصريه عنه، وفيهم من عده النجاشي وغيره، ممن يسكن إليه في الحديث، أو يعتمد على ما يرويه، أو أنه صحيح الحديث، أو نقي الحديث، أو روى عن الثقات، ونحو ذلك من المدائح.
فمنهم أحمد بن محمد بن أبي نصر البزنطي، وأيوب بن نوح النخعي، وأحمد ابن محمد، وأحمد بن إدريس، والحسن بن فضال، والحسن بن الجهم، والحسن بن محبوب، وصفوان بن يحيى، والحسين بن سعيد، والحسن بن محمد بن سماعة، وسيف بن عميرة، وعبد الله بن بكير، وعبد الله بن جبلة، وعلي بن رئاب، وعمرو ابن عثمان، ومحمد بن الحسين بن أبي الخطاب، ومحمد بن أبي عمير، وغيرهم وفيهم أصحاب الصادق، والكاظم والرضا (عليهم السلام). وقد أحصيناهم في الرواة عنه عن أبي جعفر، وأبي عبد الله (عليهما السلام) وعن الرجال الثقات المشايخ، مثل أبان بن تغلب، وعبد الله بن أبي يعفور، ومعروف بن خربوذ، وأبي الصباح الكناني، وزرارة، وغيرهم ممن ذكرناهم بمواضع رواياتهم في (الطبقات)، و (أخبار الرواة).
وقد روى عنه المشايخ في كتبهم كالبرقي، والحميري، والكليني، والصدوق، والمفيد، وغيرهم.
8 - كتب حنان (1) صريح كلام النجاشي أن له كتاب واحد في صفة الجنة والنار.