____________________
(وتلك حجتنا آتيناها إبراهيم على قومه نرفع درجات من نشاء ان ربك حكيم عليم) (1).
ذلك هدى الله يهدي به من يشاء من عباده ولو أشركوا لحبط عنهم ما كانوا يعملون * أولئك الذين آتيناهم الكتاب والحكم والنبوة فإن يكفر بها هؤلاء فقد وكلنا بها قوما ليسوا بها بكافرين * أولئك الذين هدى الله فبهديهم اقتده قل لا أسئلكم عليه أجرا إن هو إلا ذكرى للعالمين (2).
9 - من أدركهم من الأئمة عليهم السلام وروى عنهم (1) قد خص الماتن من روى عنهم من الأئمة (عليهم السلام) بأبي عبد الله وأبي الحسن (عليهما السلام)، ولكنه لا ينافي إدراكه لغيرهما، كما نص فيما يأتي على موته في أيام الرضا (عليه السلام) الملازم لإدراكه، وإن لم تتفق أو لم تكثر روايته عنه لكبر سنه المانع من السفر إلى المدينة أو إلى خراسان وغير ذلك.
وقد روى الكليني عنه، عن أبي جعفر (عليه السلام).
قال: علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن جميل بن دراج، عن أبي جعفر (عليه السلام)، قال: (حد الجوار أربعون دارا من كل جانب)، الحديث (3).
ذلك هدى الله يهدي به من يشاء من عباده ولو أشركوا لحبط عنهم ما كانوا يعملون * أولئك الذين آتيناهم الكتاب والحكم والنبوة فإن يكفر بها هؤلاء فقد وكلنا بها قوما ليسوا بها بكافرين * أولئك الذين هدى الله فبهديهم اقتده قل لا أسئلكم عليه أجرا إن هو إلا ذكرى للعالمين (2).
9 - من أدركهم من الأئمة عليهم السلام وروى عنهم (1) قد خص الماتن من روى عنهم من الأئمة (عليهم السلام) بأبي عبد الله وأبي الحسن (عليهما السلام)، ولكنه لا ينافي إدراكه لغيرهما، كما نص فيما يأتي على موته في أيام الرضا (عليه السلام) الملازم لإدراكه، وإن لم تتفق أو لم تكثر روايته عنه لكبر سنه المانع من السفر إلى المدينة أو إلى خراسان وغير ذلك.
وقد روى الكليني عنه، عن أبي جعفر (عليه السلام).
قال: علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن جميل بن دراج، عن أبي جعفر (عليه السلام)، قال: (حد الجوار أربعون دارا من كل جانب)، الحديث (3).