____________________
حمار، فقدمت مكة. وطفت وسعيت، وأحللت من تمتعي. ثم أحرمت بالحج، وقدم حديد من الليل. فكتبت إلى أبي الحسن (عليه السلام) استفيته في أمره، فكتب إلي مره يطوف ويسعى، ويحل من متعته بالحج، ويلحق الناس بمنى، ولا يبيتن بمكة (1).
4 - كتابه (1) كالصحيح على الأظهر، على كلام فيه بابن بطة.
وقال الشيخ في الفهرست (ص 63 / ر 242): حديد والد علي بن حديد، له كتاب. أخبرنا به عدة من أصحابنا، عن أبي المفضل، عن ابن بطة، عن أحمد بن أبي عبد الله، عن أبيه، عن حديد.
قلت: في الطريق كلام آخر بأبي المفضل، كما تقدم.
وقال الصدوق في الفقيه: وروي عن حديد بن حكيم، قال: قلت لأبي عبد الله (عليه السلام): الرجل يشتري الجلود من القصاب...، الحديث (2).
قلت: ولم يذكر في المشيخة إليه طريقا، كما أوضحناه في (المشيخات). ولعل ذلك تعويل منه على ما رواه الكليني في بيع المضمون، كما تقدم فيما رواه أبان بن عثمان عنه، بقرينة قوله: (وروى عن حديد).
4 - كتابه (1) كالصحيح على الأظهر، على كلام فيه بابن بطة.
وقال الشيخ في الفهرست (ص 63 / ر 242): حديد والد علي بن حديد، له كتاب. أخبرنا به عدة من أصحابنا، عن أبي المفضل، عن ابن بطة، عن أحمد بن أبي عبد الله، عن أبيه، عن حديد.
قلت: في الطريق كلام آخر بأبي المفضل، كما تقدم.
وقال الصدوق في الفقيه: وروي عن حديد بن حكيم، قال: قلت لأبي عبد الله (عليه السلام): الرجل يشتري الجلود من القصاب...، الحديث (2).
قلت: ولم يذكر في المشيخة إليه طريقا، كما أوضحناه في (المشيخات). ولعل ذلك تعويل منه على ما رواه الكليني في بيع المضمون، كما تقدم فيما رواه أبان بن عثمان عنه، بقرينة قوله: (وروى عن حديد).