____________________
الواجب علينا التنبيه على ما خفي والايقاظ لمن لم يستيقظ، احياءا لأمر آل محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) اللازم علينا جميعا، وشكرا وتقديرا لمن تحمل الصعاب الشداد والمصائب العظام في تحمل أحاديثهم وحفظها، ونشرها، وجمعها، وتأليفها، قبال من سمع أحاديث الأعداء وجمعها، وقرأها وأقرئها، وحفظها، وكتب وصنف فيها مشتريا لمرضات الأمويين والعباسيين بأجور كثيرة في رفاه وعيش قرير، ورئاسة وعز في الدنيا.
فلذلك ولغيرها نشير إلى فصول في كلام شيخنا النجاشي بتحقيق ونوكل التفصيل إلى كتبنا المفصلة.
1 - كنية جابر (1) كني جابر بأبي عبد الله، كما هو الأكثر الأظهر، وبأبي محمد، وبأبي يزيد.
ولعل ذلك بالتكنية العامة، أو بولده، والجمع غير بعيد.
وقال المزي: أبو عبد الله، ويقال: أبو يزيد، ويقال: أبو محمد، الكوفي (1).
ولم يكنه البخاري في تاريخه، ثم قال: قال علي: أراه أبا يزيد... حدثني حسين، قال: حدثنا محمد بن أبان، قال: حدثنا منذر، عن شبعة، عن جابر بن يزيد أبي محمد (2).
وكناه السمعاني بأبي يزيد، وقال: وقيل: كنيته أبو محمد.
فلذلك ولغيرها نشير إلى فصول في كلام شيخنا النجاشي بتحقيق ونوكل التفصيل إلى كتبنا المفصلة.
1 - كنية جابر (1) كني جابر بأبي عبد الله، كما هو الأكثر الأظهر، وبأبي محمد، وبأبي يزيد.
ولعل ذلك بالتكنية العامة، أو بولده، والجمع غير بعيد.
وقال المزي: أبو عبد الله، ويقال: أبو يزيد، ويقال: أبو محمد، الكوفي (1).
ولم يكنه البخاري في تاريخه، ثم قال: قال علي: أراه أبا يزيد... حدثني حسين، قال: حدثنا محمد بن أبان، قال: حدثنا منذر، عن شبعة، عن جابر بن يزيد أبي محمد (2).
وكناه السمعاني بأبي يزيد، وقال: وقيل: كنيته أبو محمد.