كوفي (2). ثقة (3).
____________________
1 - نسبه (1) لم أجد في تراجم رواة الشيعة وغيرهم من يسمى ب (سرحان)، وهو من سرح، يدل على الانطلاق والسرعة، وما ليس فيه تعويق ولا مطل. ويسمى الأسد، وكذا الذئب، سرحانا لأنه ينسرح في مطالبه، وكل ما يسير أو يجري بسرعة بلا مانع. ويحتمل كونه عجميا، ويؤيده قول الشيخ كما يأتي أنه مولى.
ولسرحان ابن يسمى بإبراهيم بن سرحان، روى النيسابوريان في طب الأئمة في الربو، عن إبراهيم بن سرحان المتطبب، عن علي بن أسباط، ذكرناه في (أخبار الرواة).
2 - نسبته (2) إن صريح كلام النجاشي والبرقي أنه كوفي، إلا أن قول الشيخ بأنه مولى، يقتضي أن لا يكون عربيا صميما. ولقبه الماتن، والشيخ والبرقي والصدوق، بالعطار. وفي بعض الأخبار كما يأتي: الحذاء. ويأتي عن أبي غالب الزراري في الرسالة تكنيته وتلقيبه بقوله (ابن سعيد، سرحان).
3 - وثاقته (3) لا إشكال في وثاقته للنص على وثاقته من الماتن ومن العلامة.
ويؤكدها رواية الثقات الأعلام، ومن يروي عن الثقات عنه، مثل جعفر بن بشير البجلي وأحمد بن أبي نصر البزنطي، والنظراء.
ولسرحان ابن يسمى بإبراهيم بن سرحان، روى النيسابوريان في طب الأئمة في الربو، عن إبراهيم بن سرحان المتطبب، عن علي بن أسباط، ذكرناه في (أخبار الرواة).
2 - نسبته (2) إن صريح كلام النجاشي والبرقي أنه كوفي، إلا أن قول الشيخ بأنه مولى، يقتضي أن لا يكون عربيا صميما. ولقبه الماتن، والشيخ والبرقي والصدوق، بالعطار. وفي بعض الأخبار كما يأتي: الحذاء. ويأتي عن أبي غالب الزراري في الرسالة تكنيته وتلقيبه بقوله (ابن سعيد، سرحان).
3 - وثاقته (3) لا إشكال في وثاقته للنص على وثاقته من الماتن ومن العلامة.
ويؤكدها رواية الثقات الأعلام، ومن يروي عن الثقات عنه، مثل جعفر بن بشير البجلي وأحمد بن أبي نصر البزنطي، والنظراء.