الكتب
المجموعات
المؤلفون
المطبعات
الناشرون
مفاتيح البحث
البحث
بحث Google
المحكم في أصول الفقه - آية الله العظمى السيد محمد سعيد الطباطبائي الحكيم - ج ٥ - الصفحة ١
المحكم في
أصول الفقه
(١)
مفاتيح البحث:
أصول الفقه
(1)
الذهاب إلى صفحة:
1
3
4
5
7
9
10
11
12
13
14
...
»
»»
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
القسم الثاني في الاستصحاب تعريف الاستصحاب
9
2
الكلام في أن مسألة الاستصحاب أصولية أولا؟
11
3
الكلام في ضابط المسألة الأصولية
11
4
الكلام في وجه اعتماد المجتهد على الاستصحاب في الشبهات الحكمية مع عدم تحقق موضوعية في حقه، بل في حق العالي
11
5
منهج البحث في الاستصحاب
14
6
المقام الأول: في أدلة الاستصحاب الأول: الاجماع، مع مناقشة
17
7
الثاني: سيرة العقلاء، على عدم كلام في ثبوتها وحجيتها
17
8
الثالث: إفادته الظن بمؤداه
20
9
الرابع: الاخبار
21
10
صحيحة زرارة الأولى، طرق الاستدلال بها، وتوجيه مفاد التعليل وعمومه
21
11
ارتكازية التعليل لا تنافي إنكار السيرة على الاستصحاب
28
12
صحيحة زرارة الثانية: وجه الاستدلال بها، وتوجيه ما تضمنته من التعليل بما ينطبق على المباني الفقهية
30
13
صحيحة زرارة الثالثة: الاشكال في الاستدلال بها بعدم مطابقة وجهه للمباني الفقهية، مع الكلام في وجوه دفعه
40
14
بقية وجوه الإشكال في وجه الاستدلال بالصحيحة
44
15
صحيحة إسحاق بن عمار المتضمنة لوجوب البناء على اليقين
45
16
رواية الخصال في حديث الأربعمائة، الكلام في سند الحديث
47
17
تقريب الاستدلال بالرواية، مع الكلام في محتملات التعبير بعدم نقض اليقين بالشك
48
18
مكاتبة القاساني، الكلام في سندها ودلالتها
55
19
صحيح عبد الله بن سنان في الثوب الذي يستعيره الذي
57
20
عمومات الحل والطهارة، الكلام في ما يمكن استفادته منها من القواعد
58
21
ملخص الكلام في الأدلة المتقدمة
66
22
بقي في المقام أمران الأول: في مفاد الاستصحاب، وأنه من الطرق أو الأصول الإحرازية أو غيرها
66
23
الثاني: الأقوال في الاستصحاب تفصيل الكلام في وجه التفصيل فيه بين الشك في المقتضى والرافع
68
24
المقام الثاني: في أركان الاستصحاب وشروطه وفيه فصلان الفصل الأول: في أركان الاستصحاب
77
25
الكلام في ما يتعلق بالأركان يقع في ضمن أمور الامر الأول: استصحاب مؤدى الطرق، وجوه الاستدلال عليه
77
26
استصحاب مؤدى الأصول الإحرازية، مع الكلام في استصحابه فيما إذا كان الأصل الاحرازي بنفسه متكفلا بمؤدى الاستصحاب
82
27
الامر الثاني: المراد من الشك ما يقابل اليقين فيعم الظن والوهم
86
28
الكلام في إمكان حمل الشك على عدم الحجة، فيرتفع موضوع الاستصحاب بقيام الطريق المعتبر حقيقة
88
29
الأمر الثالث: لابد من فعلية اليقين والشك، فلا يجري الاستصحاب مع اليقين والشك التقديريين
90
30
الكلام في اختصاص التعبد بالوظائف الظاهرية بحال العلم بها
90
31
الكلام في الثمرة المترتبة على عدم جريان الاستصحاب مع اليقين والشك التقديريين
92
32
الأمر الرابع: لابد من كون المشكوك بقاء للمتيقن
95
33
لابد من اتصال زمان الشك بزمان اليقين
95
34
لابد من اتحاد المشكوك مع المتيقن في الخصوصيات المقومة له ومنها الموضوع
96
35
الكلام في معيار تعيين الموضوع، والمرجع فيه من دقة عقلية أو ظهور دليل أو نظر عرفي تسامحي
97
36
الأدلة التي استدل بها على لزوم الرجوع للعرف
99
37
اشتباه المراد بالموضوع في كلامهم، وما ينبغي إرادته
102
38
الأمور التي يبتني عليها ضابط تعيين الموضوع
104
39
المختار في ضابط تعيين موضوع الاستصحاب
107
40
الكلام في اعتبار بقاء موضوع الاستصحاب
109
41
الفصل الثاني: في شروط الاستصحاب
117
42
وفيه مبحثان المبحث الأول: في أثر الاستصحاب
117
43
لابد من ترتب الأثر العملي في الاستصحاب وغيره من التعبدات الشرعية, ويكفي الأثر المترتب بالواسطة
117
44
لا يكفي الأثر المترتب بواسطة غير شرعية، فالأصل المثبت ليس حجة، مع تفصيل الكلام في دليل ذلك
119
45
الموارد التي قيل باستثنائها من عموم عدم حجية الأصل المثبت، الأول: ما إذا كانت الواسطة خفية
127
46
الثاني: ما إذا كان وضوح التلازم بين مجرى الأصل والواسطة بنحو يعد معه أثرها أثرا له
129
47
الثالث: ما إذا كان وضوح التلازم بين مجرى الأصل والواسطة بنحو يقتضي التلازم بينهما في مقام التنزيل
130
48
إذا استفيد من الأدلة التلازم بين أمرين من أن يكون أحدهما موضوعا للآخر
131
49
استصحاب الفرد بلحاظ أثر الكلي
134
50
كلام للمحقق الخراساني لا يخلو عن إجمال لا يبعد كون المراد به ما إذا كان العنوان الكلي انتزاعيا مع تفصيل الكلام في ذلك
135
51
استصحاب الأمور العدمية
143
52
الاستصحاب في إجزاء الموضوع المركب
144
53
الاستصحاب في الأمور المستقبلة
150
54
الكلام في حجية الامارة في لازم مؤداها، وفي وجه الفرق بينها وبين الأصل في ذلك
150
55
المبحث الثاني: في عدم المعارض
157
56
الكلام في وجه تقديم الطرق على الاستصحاب
158
57
توجيه التقديم بمقتضى الورود
158
58
توجيه التقديم بمقتضى الجمع الحكومة
164
59
توجيه التقديم بمقتضى الجمع العرفي
166
60
الكلام في وجه تقديم الاستصحاب على غيره من الأصول
168
61
توجيه التقديم بمقتضى الورود
169
62
توجيه التقديم بمقتضى الحكومة
172
63
توجيه التقديم بمقتضى الجمع العرفي
178
64
المقام الثالث: في الموارد التي وقع الكلام في تمامية أركان الاستصحاب وشروطه فيها وفيه فصول الفصل الأول: في استصحاب العدم الأزلي
183
65
تمهيد في تحرير محل النزاع
183
66
يجري استصحاب العدم الأزلي، مع الكلام في رد وجوه المنع
186
67
الفصل الثاني: في استصحاب الأحكام الوضيعة
197
68
الكلام في ما هو المهم من النزاع في ذلك
197
69
الفصل الثالث: في استصحاب الكلي والمردد
199
70
المقام الأول: في استصحاب الكلي
200
71
لا إشكال في جريان الاستصحاب في القسم الأول من أقسام الشك في بقاء الكلي
200
72
الكلام في القسم الثاني لاستصحاب الكلي
200
73
لو كان التردد بين الفرد الطويل والقصير بعد حدوث القصير
203
74
لو أخذ عدم أحد الفردين في موضع تحقق الفرد الآخر شرعا
204
75
الكلام في القسم الثالث لاستصحاب الكلي
204
76
احتمال تعاقب الفردين المتباينين
204
77
تحقيق أن موضوع الأثر هو الكلي بماله من الوجود المتكثر أو بماله من الوجود الواحد السعي
207
78
لو كان موضوع الأثر معنى بسيطا قائما بالأفراد أو ملازما لها
208
79
ثمرة الاستصحاب في مورد احتمال تعاقب الفردين المتباينين
209
80
احتمال تعاقب الفردين المتحدين عرفا
211
81
ثمرة جريان الاستصحاب مع احتمال تعاقب الفردين المتحدين عرفا
211
82
احتمال تقارن الفردين
212
83
ثمرة جريان الاستصحاب مع تقارن الفردين
215
84
الشك في مسبب الكلي
217
85
القسم الرابع لاستصحاب الكلي
218
86
المقام الثاني: في استصحاب المردد
223
87
استصحاب المفهوم المردد
223
88
استصحاب الفرد المردد
223
89
الشبهة العبائية
225
90
الفصل الرابع: في استصحاب الأمور التدريجية
237
91
معنى البقاء في الأمور التدريجية الذي بلحاظ يصح الاستصحاب
238
92
بعض التفصيلات في استصحاب الأمور التدريجية
239
93
الفصل الخامس: في استصحاب الزمان و الزمانية
243
94
المقام الأول: في استصحاب الزمان استصحابه لاحراز ظرفيته
244
95
حقيقة الظرفية الزمانية
251
96
هل يغني عن استصحاب الزمان استصحاب آخر يؤدي أثره
252
97
إحراز خصوصيات أيام الشهر بالاستصحاب
254
98
المقام الثاني: في استصحاب الزمانيات
260
99
الاشكال فيه بعدم اتحاد المتيقن مع المشكوك
260
100
الاشكال بمعارضة الاستصحاب الوجودي بالعدمي
263
101
الكلام في استصحاب عدم الجعل
266
102
الفصل السادس: في استصحاب الحكم لو احتمل نسخه
271
103
حقيقة النسخ
271
104
استصحاب عدم النسخ
273
105
استصحاب الحكم المشكوك في نسخه، والكلام في مباينه
273
106
استصحاب السببية
274
107
استصحاب مفاد الكبريات الشرعية
275
108
معارضة استصحاب مفاد الكبرى باستصحاب الحكم الفعلي المضاد
285
109
أصالة عدم النسخ من الأصول العقلائية التي لا تبتني على الاستصحاب الشرعي
293
110
الشك في نسخ أحكام هذه الشريعة
293
111
الشك في نسخ أحكام الشرائع السابقة بهذه الشريعة
294
112
الفصل السابع: في الاستصحاب التعليقي
303
113
تحرير محل النزاع
303
114
الاستدلال على عدم جريان الاستصحاب التعليقي
303
115
الاستصحاب التعليقي إما للشبهة الموضوعية أو الحكمية
308
116
موضوع الحكم التعليقي قد يكون جزئيا و قد يكون كليا
308
117
الاستصحاب التعليقي في الموضوعات الخارجية والاحكام العقلية
309
118
هل يجري الاستصحاب مع أخذ الخصوصية قيدا في الموضوع لا شرطا في الحكم
309
119
لو كان تعليق الحكم مسببا عن عدم وجود الموضوع لا عن عدم وجود الخصوصية الزائدة عليه المأخوذة في الحكم
309
120
الفصل الثامن: في أصالة تأخر الحادث
313
121
لا ينهض الاستصحاب باحراز انتفاض الحالة السابقة في الزمان المتأخر, ولا بإحراز عنوان المتأخر، بل يحرز به عدم الحدوث المتأخر، وعدم التأخر
313
122
المهم في المقام الكلام في مبحثين الأول: في تعاقب الحادثين غير المتضادين الذين يشك في تقدم أحدهما على الآخر
317
123
الكلام في استصحاب عدم وجود أحد الحادثين عند وجود الآخر إذا كان الأثر للعدم النعتي
317
124
الكلام في الاستصحاب المذكور إذا كان الأثر للعدم المحمولي في مجهولي التاريخ معا
319
125
تقريب عدم جريان الاستصحاب لعدم إحراز اتصال زمان الشك بزمان اليقين
320
126
تقريب عدم جريان الاستصحاب لاختصاصه بالشك في امتداد المستصحب دون نسبة لحادث آخر
324
127
الكلام في جريان الاستصحاب مع الجهل بتاريخ أحد الحادثين دون الآخر
325
128
المبحث الثاني: في تعاقب الحالتين المتضادتين
327
129
الكلام في الجهل بالتاريخين معا وفي الوجوه المانعة من جريان الاستصحاب
327
130
القول بالأخذ بضد الحالة السابقة وبمثلها
333
131
الكلام فيما لو علم تاريخ إحدى الحالتين دون الأخرى
335
132
الفصل السابع: في استصحاب حكم المخصص
337
133
تحرير محل النزاع
337
134
صور العام المتكفل باثبات الحكم في الزمن اللاحق، مع الكلام في أحكامها
337
135
الفصل العاشر: في استصحاب الأمور اللغوية والاعتقادية
347
136
استصحاب الموضوعية اللغوية
347
137
استصحاب الأمور الاعتقادية
349
138
خاتمة: في لواحق الاستصحاب وفيها فصول الفصل الأول: في قاعدة اليد
355
139
البحث في مقامات ثلاثة: المقام الأول: في أدلة القاعدة
355
140
طوائف النصوص الدالة على القاعدة
355
141
الاستدلال بالاجماع
360
142
الاستدلال بسيرة العقلاء
361
143
المقام الثاني: في تحديد مفهوم القاعدة
362
144
تحديد اليد
362
145
اليد المختصة والمشتركة
364
146
اليد تحرز الملكية لا محض السلطنة
365
147
قبول قول صاحب اليد في ما تحت يده
366
148
الكلام في دخول المنافع تحت اليد، وفي ثمرة ذلك
367
149
عدم دخول الحقوق تحت اليد
370
150
الفرق بين اليد المالكية واليد المصدقة
371
151
اليد من الامارات على الملكية
372
152
اليد أمارة على صحة التصرف، وكذا خبر صاحب اليد
374
153
تقديم اليد على الاستصحاب، مع التعرض لوجه ذلك
375
154
ليست اليد حجة في لوازم الملكية
376
155
المقام الثالث: في سعة كبرى قاعدة اليد، وفيه مسائل
376
156
المسألة الأولى: إذا أقر ذو اليد بملكية غيره سابقا وأنكر المقر له أو وارثه أو وكليه حصول السبب الناقل
376
157
يقبل قول صاحب اليد فيما تحت يده إلا أن يكذبه المالك
390
158
المسألة الثانية: إذا علم بسبق كون اليد غير مالكية
390
159
المسألة الثالثة: هل تكون اليد حجة في حق صاحبها
395
160
المسألة الرابعة: هل تكون اليد حجة على الملكية مع سبق وقفية العين
399
161
خاتمة: في لواحق الكلام في حجية اليد
403
162
الفصل الثاني: في قاعدة التجاوز والفراغ
405
163
البحث في مقامات: المقام الأول: في دليل القاعدة، النصوص
405
164
الاستدلال بالاجماع والسيرة
408
165
المقام الثاني: في تحديد مفهوم القاعدة مع الكلام في وحدة القاعدة وتعددها
409
166
تحديد موضوع القاعدة
419
167
الكلام في اعتبار الدخول في الغير
420
168
لابد من كون الغير مترتبا شرعا على المشكوك
421
169
الكلام في عموم الغير وخصوصه، وفي معيار الترتب
426
170
المعيار في الفراغ
432
171
الكلام في مفاد القاعدة
436
172
تقديم القاعدة على الاستصحاب
438
173
عدم حجية القاعدة في لازم مؤداها
441
174
المقام الثالث: في سعة كبرى القاعدة، وفيه مسائل
442
175
المسألة الأولى: في منشأ الشك، وأنها لا تجري في الشبهة الحكمية، بل في الشبهة الموضوعية على تفصيل وكلام
443
176
هل تجري القاعدة مع حفظ صورة العمل؟
444
177
هل تجري القاعدة مع الشك في مشروعية العمل؟
446
178
المسألة الثانية: في عموم القاعدة من حيثية وقت الشك
447
179
المسألة الثالثة: في عموم القاعدة من حيثية الالتفات حين العمل لجهة الشك
451
180
المسألة الرابعة: في عموم القاعدة لاحتمال الترك العمدي
455
181
المسألة الخامسة: في عموم القاعدة للشك في الشروط القاعدة إنما تحرز الشرط من حيثية صحة العمل، لا مطلقا
456
182
خاتمة: فيها أمران الأول: المضي في القاعدة عزيمة لا رخصة
463
183
الثاني: فيما لو لزم علم اجمالي من جريان القاعدة
464
184
الفصل الثالث: في قاعدة الصحة البحث في مقامات المقام الأول: في دليل القاعدة
465
185
المقام الثاني: في تحديد مفهوم القاعدة وموضوعها
471
186
موضوع القاعدة عمل الغير
471
187
المراد من الصحة في القاعدة
472
188
تحديد العمل الذي يكون موضوعا للقاعدة
476
189
لابد في جريان القاعدة من قصد عنوان العمل
477
190
تحديد الموضوع القابل للاتصاف بالصحة والفساد
479
191
الكلام في مفاد القاعدة وأنها أصل تعبدي أو عملي محض
482
192
تقديم القاعدة على الاستصحاب
483
193
عدم حجية القاعدة في لازم مجراها
483
194
المقام الثالث: في سعة كبرى القاعدة. وفيه مسائل
483
195
المسألة الأولى: المراد من الصحة الصحة الواقعية أو الصحة بنظر الفاعل
484
196
المسألة الثانية: هل تجري القاعدة مع احتمال المخالفة العمدية
484
197
المسألة الثالثة: الكلام في عموم القاعدة من حيثية الجهات الموجبة للفساد من شروط العمل وقابلية الموضوع وأهلية الفاعل
488
198
لا تجري للقاعدة مع الشك في السلطنة
494
199
المسألة الرابعة: إذا علم بفساد العمل من جهة فهل تنهض القاعدة بإثبات صحته من سائر الجهات؟
497
200
خاتمة: فيها أمران: الأول: في الشك في صحة عمل النائب
499
201
الثاني: في أصالة الصحة في الأقوال والاعتقادات
501
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018,
al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم.
http://qadatona.org