3541 (3) كا 528 ج 2 أصول - عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد بن عيسى عن الحسين بن سعيد عن عثمان بن عيسى عن علي بن أبي حمزة عن أبي بصير عن أبي عبد الله عليه السلام قال إذا صليت المغرب والغداة فقل (قل - خ) بسم الله الرحمن الرحيم لا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم سبع مرات فإنه من قالها لم يصبه جذام ولا برص ولا جنون ولا سبعون نوعا من أنواع البلاء قال وتقول إذا أصبحت وأمسيت الحمد لرب الصباح الحمد لفالق الاصباح مرتين الحمد لله (رب العالمين - خ).
الحمد لله الذي اذهب الليل بقدرته وجاء بالنهار برحمته ونحن في عافية (عافيته - خ ل) وتقرأ آية الكرسي وآخر الحشر وعشر آيات من الصافات وسبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين فسبحان الله حين تمسون وحين تصبحون وله الحمد في السماوات والأرض وعشيا وحين تظهرون يخرج الحي من الميت ويخرج الميت من الحي ويحيى الأرض بعد موتها وكذلك تخرجون سبوح قدوس رب الملائكة والروح سبقت رحمتك غضبك لا اله الا أنت سبحانك انى (عملت سوء و - خ) ظلمت نفسي فاغفر لي وارحمني وتب على انك أنت التواب الرحيم.
3542 (4) كا 531 أصول ج 2 - (عدة من أصحابنا - معلق) عن أحمد بن محمد بن خالد عن إسماعيل بن مهران عن علي بن أبي حمزة عن أبي بصير عن أبي عبد الله عليه السلام قال من قال (في دبر صلاة الفجر و - خ) في دبر صلاة المغرب سبع مرات بسم الله الرحمن الرحيم لا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم دفع الله عز وجل عنه سبعين نوعا من أنواع البلاء أهونها الريح والبرص والجنون وان كان شقيا محى من الشقاء وكتب - في (مع - خ ل) السعداء.
كا 531 ج 2 أصول وفى رواية سعدان عن أبي بصير عن أبي عبد الله عليه السلام مثله إلا أنه قال أهونه الجنون والجذام والبرص وان كان شقيا رجوت ان يحوله الله عز وجل إلى السعادة.