استغفرك وأتوب إليك وأؤمن بك وأتوكل عليك (و - خ) لا حول ولا قوة الا بك يا رحيم.
3294 (18) يب 160 - سعد عن أبي جعفر عن أبيه عن عبد الله بن المغيرة قال حدثني أبو القاسم معوية عن أبي بكر ابن أبي سمال (سماك - خ) عن أبي عبد الله عليه السلام قال قال لي في قنوت الوتر اللهم اغفر لنا وارحمنا وعافنا واعف عنا في الدنيا والآخرة وقال يجزى من القنوت ثلث تسبيحات.
3295 (19) فقيه 97 - قال أبو جعفر عليه السلام القنوت في يوم الجمعة تمجيد الله والصلاة على نبي الله وكلمات الفرج ثم هذا الدعاء (1) والقنوت في الوتر كقنوتك يوم الجمعة ثم تقول قبل دعائك لنفسك.
اللهم تم نورك فهديت فلك الحمد ربنا وبسطت يدك فأعطيت فلك الحمد ربنا وعظم حلمك فعفوت فلك الحمد ربنا وجهك أكرم الوجوه وجهتك خير الجهات وعطيتك أفضل العطيات وأهنأها تطاع ربنا فتشكر وتعصى ربنا فتغفر لمن شئت تجيب المضطر وتكشف الضر وتشفي السقيم وتنجي من الكرب العظيم لا يجزى بآلائك أحد ولا يحصى نعمائك قول قائل اللهم إليك رفعت الابصار ونقلت الاقدام ومدت الأعناق ورفعت الأيدي ودعيت بالألسن واليك سرهم ونجويهم في الاعمال ربنا اغفر لنا وارحمنا وافتح بيننا وبين قومنا بالحق وأنت خير الفاتحين.
اللهم انا نشكو إليك غيبة نبينا عنا وشدة الزمان علينا ووقوع الفتن بنا وتظاهر الأعداء علينا وكثرة عدونا وقلة عددنا فافرج ذلك يا رب بفتح منك تعجله ونصر منك تعزه وامام عدل تظهره اله الحق رب العالمين ثم تقول استغفر الله (ربى - خ) وأتوب اليه سبعين مرة وتعوذ بالله من النار كثيرا.
3296 (20) فقيه 97 - روى معروف بن خربوذ عن أحدهما يعنى ابا جعفر