من روح الله والقنوط من رحمة الله والأمن من مكر الله.
2237 - (2) كا 85 - على عن أبيه، عن يب 218 - الحسين بن سعيد، عن فضالة، عن ابان ومعاوية بن وهب، قالا: قال أبو عبد الله عليه السلام: إذا قمت إلى الصلاة، فقل: اللهم انى اقدم إليك محمدا (صلى الله عليه وآله - كا) بين يدي حاجتي، وأتوجه (به - خ) إليك، فاجعلني به وجيها عندك في الدنيا والآخرة ومن المقربين اجعل صلاتي (به - خ) مقبولة وذنبي (به - خ) مغفورا ودعائي به مستجابا انك أنت الغفور الرحيم.
2238 - (3) كا 544 - ج 2 - عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن بعض أصحابنا رفعه، قال: تقول قبل دخولك في الصلاة، اللهم انى اقدم محمدا نبيك صلى الله عليه وآله بين يدي حاجتي وأتوجه به (إليك - خ) في طلبتي واجعلني به وجيها في الدنيا والآخرة ومن المقربين، اللهم اجعل صلاتي - 1 - بهم متقبلة وذنبي بهم مغفورا ودعائي بهم مستجابا يا ارحم الراحمين.
2239 - (4) كا 544 - ج 2 - محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد بن عيسى - عن علي بن النعمان، عن بعض أصحابه، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: كان أمير المؤمنين عليه السلام يقول: من قال هذا القول كان مع محمد وآل محمد صلى الله عليه وآله إذا قام (من - خ) قبل أن يستفتح الصلاة، اللهم انى أتوجه إليك بمحمد وآل محمد وأقدمهم بين يدي صلاتي وأتقرب بهم إليك فاجعلني بهم وجيها في الدنيا والآخرة ومن المقربين، مننت على بمعرفتهم، فاختم لي بطاعتهم ومعرفتهم وولايتهم، فإنها السعادة واختم لي بها، فإنك على كل شئ قدير، ثم تصلى، فإذا انصرفت قلت: اللهم اجعلني مع محمد وآل محمد في كل عافية وبلاء، واجعلني مع محمد وآل محمد في كل مثوى ومنقلب، اللهم اجعل محياي محياهم ومماتي مماتهم واجعلني معهم في المواطن كلها ولا تفرق بيني وبينهم (ابدا - خ) انك على كل شئ قدير.