____________________
(و) قد مر أنه يستحب أن (لا) تكون (صلبة).
(و) يستحب (الدعاء عند كل حصاة) ففي صحيح معاوية بن عمار عن الإمام الصادق عليه السلام: خذ حصى الجمار ثم ائت الجمرة القصوى التي عند العقبة فارمها من قبل وجهها ولا ترمها من أعلاها وتقول والحصى في يدك: اللهم هؤلاء حصياتي فاحصهن لي وارفعهن في عملي ثم ترمي فتقول مع كل حصاة: الله أكبر اللهم ادحر عني الشيطان، اللهم تصديقا بكتابك وعلى سنة نبيك، اللهم اجعله حجا مبرورا وعملا مقبولا وسعيا مشكورا وذنبا مغفورا (1).
(و) مما يستحب فيه: (الطهارة) من الأحداث على المشهور بين الأصحاب.
وعن المفيد والسيد والإسكافي وجوبها فيه.
والنصوص الدالة على مطلوبيتها ورجحانها مستفيضة ففي صحيح ابن عمار عنه عليه السلام: ويستحب أن ترمي الجمار على طهر (2).
وفي خبر أبي غسان حميد بن مسعود عن أبي عبد الله عليه السلام عن رمي الجمار على غير طهور: الجمار عندنا مثل الصفا والمروة حيطان إن طفت بينهما على غير طهر لم يضرك والطهر أحب إلي فلا تدعه وأنت قادر عليه (3).
وفي خبر الواسطي عن أبي الحسن عليه السلام: لا ترم الجمار إلا وأنت طاهر (4).
(و) يستحب (الدعاء عند كل حصاة) ففي صحيح معاوية بن عمار عن الإمام الصادق عليه السلام: خذ حصى الجمار ثم ائت الجمرة القصوى التي عند العقبة فارمها من قبل وجهها ولا ترمها من أعلاها وتقول والحصى في يدك: اللهم هؤلاء حصياتي فاحصهن لي وارفعهن في عملي ثم ترمي فتقول مع كل حصاة: الله أكبر اللهم ادحر عني الشيطان، اللهم تصديقا بكتابك وعلى سنة نبيك، اللهم اجعله حجا مبرورا وعملا مقبولا وسعيا مشكورا وذنبا مغفورا (1).
(و) مما يستحب فيه: (الطهارة) من الأحداث على المشهور بين الأصحاب.
وعن المفيد والسيد والإسكافي وجوبها فيه.
والنصوص الدالة على مطلوبيتها ورجحانها مستفيضة ففي صحيح ابن عمار عنه عليه السلام: ويستحب أن ترمي الجمار على طهر (2).
وفي خبر أبي غسان حميد بن مسعود عن أبي عبد الله عليه السلام عن رمي الجمار على غير طهور: الجمار عندنا مثل الصفا والمروة حيطان إن طفت بينهما على غير طهر لم يضرك والطهر أحب إلي فلا تدعه وأنت قادر عليه (3).
وفي خبر الواسطي عن أبي الحسن عليه السلام: لا ترم الجمار إلا وأنت طاهر (4).