____________________
ما يستحب في الرمي (ويستحب أن تكون) الحصى (رخوة) أي غير صلبة، لصحيح هشام بن الحكم عن الإمام الصادق (عليه السلام) كره الصم منها (1) والصم: جمع الأصم وهو:
الصلب من الحجر.
وأن تكون (برشا) بأن يكون فيها نقط يخالف لونها كما نسب إلى المشهور.
وعن الجوهري وغيره أنه خصوص نقط بيض.
وعن النهاية الأثيرية هو ما فيه مختلط حمرة وبياضا وغيرهما، ويشهد به صحيح هشام المتقدم خذ البرش.
وأيضا يستحب أن تكون كل حصاة (قدر الأنملة ملتقطة) والمراد أن يكون كل واحدة مأخوذة من الأرض منفصلة.
و (لا) تكون (مكسرة) من حجر - ويشهد بذلك كله: خبر البزنطي عن أبي الحسن عليه السلام: حصى الجمار تكون مثل الأنملة ولا تأخذها سوداء ولا بيضاء ولا حمراء خذها كحلية منقطة (2).
وخبر أبي بصير عن أبي عبد الله عليه السلام: التقط الحصى ولا تكسرن منهن شيئا (3).
الصلب من الحجر.
وأن تكون (برشا) بأن يكون فيها نقط يخالف لونها كما نسب إلى المشهور.
وعن الجوهري وغيره أنه خصوص نقط بيض.
وعن النهاية الأثيرية هو ما فيه مختلط حمرة وبياضا وغيرهما، ويشهد به صحيح هشام المتقدم خذ البرش.
وأيضا يستحب أن تكون كل حصاة (قدر الأنملة ملتقطة) والمراد أن يكون كل واحدة مأخوذة من الأرض منفصلة.
و (لا) تكون (مكسرة) من حجر - ويشهد بذلك كله: خبر البزنطي عن أبي الحسن عليه السلام: حصى الجمار تكون مثل الأنملة ولا تأخذها سوداء ولا بيضاء ولا حمراء خذها كحلية منقطة (2).
وخبر أبي بصير عن أبي عبد الله عليه السلام: التقط الحصى ولا تكسرن منهن شيئا (3).