يصورها لنا (1).
ولسوف نجد: أن ثمة نصوص أخرى تخالف ما ذكر، ولسوف يتضح بعض الامر في المناقشات التالية.
رأينا في الرواية:
ونقول: إننا لا نملك دليلا قاطعا يجعلنا نخضع لصحة هذا الحدث، ونستسلم لواقعيته بصورة نهائية.
بل لدينا الكثير من الموارد المثيرة لأكثر من سؤال، ولا سيما فيما يتعلق ببعض التفاصيل التي أشارت إليها الرواية المختلفة. وهي من الكثرة بحيث نكاد نشكك في أصل هذه السرية.