____________________
انتهاء سند المدح إلى جابر نفسه.
ومنها: ما أخرجه أبو عمرو الكشي في ترجمته (ص 191 / ر 336) في الصحيح، عن حمدويه وإبراهيم، عن محمد بن عيسى، عن علي بن الحكم عن زياد ابن أبي الحلال، قال: اختلف أصحابنا في أحاديث جابر الجعفي، فقلت لهم: أسأل أبا عبد الله (عليه السلام)، فلما دخلت ابتدأني، فقال: (رحم الله جابر الجعفي، كان يصدق علينا، لعن الله المغيرة بن سعد كان يكذب علينا).
ورواه ابن شهرآشوب في المناقب، عن زياد بن أبي الحلال نحوه (1). وأيضا الراوندي في الخرائج عن زياد بن أبي الحلال نحوه.
ومنها: ما أخرجه محمد بن محمد بن النعمان المفيد في كتابه الاختصاص (2) بإسناد آخر صحيح، عن جعفر بن الحسين، عن محمد بن الحسن، عن محمد بن الحسن الصفار، عن محمد بن إسماعيل، عن علي بن الحكم، عن زياد بن أبي الحلال، الحديث نحوه.
ومنها: ما أخرجه محمد بن الحسن الصفار الثقة الجليل، في بصائر الدرجات، بإسناد صحيح، عن أحمد بن محمد، عن علي بن الحكم، قال: حدثني زياد بن أبي الحلال، قال: اختلف الناس في جابر بن يزيد، وأحاديثه، وأعاجيبه، قال: فدخلت على أبي عبد الله (عليه السلام) وأنا أريد أن أسأل عنه، فابتدأني من غير أن أسأله: (رحم الله جابر بن يزيد الجعفي، كان يصدق علينا، ولعن الله المغيرة بن
ومنها: ما أخرجه أبو عمرو الكشي في ترجمته (ص 191 / ر 336) في الصحيح، عن حمدويه وإبراهيم، عن محمد بن عيسى، عن علي بن الحكم عن زياد ابن أبي الحلال، قال: اختلف أصحابنا في أحاديث جابر الجعفي، فقلت لهم: أسأل أبا عبد الله (عليه السلام)، فلما دخلت ابتدأني، فقال: (رحم الله جابر الجعفي، كان يصدق علينا، لعن الله المغيرة بن سعد كان يكذب علينا).
ورواه ابن شهرآشوب في المناقب، عن زياد بن أبي الحلال نحوه (1). وأيضا الراوندي في الخرائج عن زياد بن أبي الحلال نحوه.
ومنها: ما أخرجه محمد بن محمد بن النعمان المفيد في كتابه الاختصاص (2) بإسناد آخر صحيح، عن جعفر بن الحسين، عن محمد بن الحسن، عن محمد بن الحسن الصفار، عن محمد بن إسماعيل، عن علي بن الحكم، عن زياد بن أبي الحلال، الحديث نحوه.
ومنها: ما أخرجه محمد بن الحسن الصفار الثقة الجليل، في بصائر الدرجات، بإسناد صحيح، عن أحمد بن محمد، عن علي بن الحكم، قال: حدثني زياد بن أبي الحلال، قال: اختلف الناس في جابر بن يزيد، وأحاديثه، وأعاجيبه، قال: فدخلت على أبي عبد الله (عليه السلام) وأنا أريد أن أسأل عنه، فابتدأني من غير أن أسأله: (رحم الله جابر بن يزيد الجعفي، كان يصدق علينا، ولعن الله المغيرة بن