الأشجعي، (1) في قصة بروع بنت واشق (2) الأشجعية (3)، (و) (4) ذكر أخبارا من نحوها، لم يقبلها قوم من الصحابة. (5) واستدل أيضا: على أنهم إنما ردوها لأنها كانت أخبار آحاد، وأن المخبر بها لو كان اثنين لقبلوها.
وذكر أيضا في هذا المعنى: أن عثمان لم يقبل قول أبي بن كعب في سورتي القنوت، (6) ولا قول بن مسعود في إسقاط المعوذتين، (7) وأن عمر بن الخطاب: لم يقبل قراءة هشام بن