الكتب
المجموعات
المؤلفون
المطبعات
الناشرون
مفاتيح البحث
البحث
بحث Google
الفصول في الأصول - الجصاص - ج ٣ - الصفحة ٣١٣
الباب السبعون في القول في خلاف الأقل على الأكثر
(٣١٣)
الذهاب إلى صفحة:
««
«
...
307
308
309
310
311
313
315
316
317
319
321
...
»
»»
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
الباب الثالث والأربعون
5
2
في ذكر نسخ الناسخ من الأحكام أمثلة من الكتاب والسنة على ذلك
7
3
الباب الرابع والأربعون في باب آخر في النسخ
11
4
أسباب الميراث قبل تقدير الفروض
13
5
نسخ التوراث بالهجرة والمعاقدة
13
6
الأمر بالاستئذان ليس نسخا
13
7
الباب الخامس والأربعون في القول في لزوم شرائع من كان قبل نبينا من الأنبياء
17
8
آراء العلماء في هذه المسألة
19
9
رأي محمد بن الحسن
20
10
رأي أبي الحسن الكرخي
20
11
رأي المصنف
22
12
رد المصنف على مخالفيه
22
13
الباب السادس والأربعون في الكلام في الأخبار واختلاف الناس في أصول الأخبار
29
14
آراء العلماء في أصول الأخبار
31
15
رأي أبي الهذيل
31
16
رأي النظام
32
17
الباب السابع والأربعون في ذكر وجوه الأخبار ومراتبها وأحكامها
33
18
تقسيم عيسى بن أبان للأخبار
35
19
أقسام الأخبار
37
20
الكلام على من دفعوا وقوع العلم بصحة شيء من الأخبار
37
21
أسباب عدم اختراع خبر لا أصل له.
41
22
أسباب الذين اعتمدوا أكثر من أربعة في شرط التواتر
41
23
قلب العادات ونقضها جائز في زمن الأنبياء
44
24
الرد على أتباع زرادشت
45
25
الرد على من يزعم أن الأخبار لا تكون حجة لأن المخبرين بها هم الذين تولوها.
46
26
الرد على من يزعم أن اختراع الكذب جائز على كل واحد من المخبرين
46
27
الرد على من يزعم أن العلم بصحة الأخبار اكتساب
47
28
الرد على من يزعم أن اليهود والنصارى نقلوا جميعا قتل المسيح.
48
29
يجوز نسخ القرآن بالسنة المتواترة
48
30
رأي أبي يوسف
48
31
رأي عيسى بن أبان في تارك الحديث
48
32
توجيه المصنف لكلام عيسى بن أبان
49
33
ما تعلم به صحة الأخبار
50
34
الرد على من قال: إن خبر الأربعة لا يوجب العلم
50
35
رأي المصنف فيما يقع العلم به من الأخبار
53
36
الرد على من يقول: إن خبر الواحد يوجب علم الاضطرار
53
37
الرد على من يقول: إنما يقع العلم لخبر بعض الناس دون بعض
54
38
سكون النفس إلى الشيء لا يدل على حصوله فعلا
55
39
الرد على من يشترط كثرة العدد لقبول الأخبار
57
40
الرد على من لا يقبل إلا الأخبار المتفق عليها
58
41
الرد على من يقول لا نعرف صحة الخبر إلا من المعصوم
58
42
الباب الثامن والأربعون في القول في موجب أخبار الآحاد
61
43
أقسام أخبار الآحاد وما يوجب العلم منها
63
44
ما يوجب العمل من أخبار الآحاد
69
45
أقسام أخبار الشهادات
69
46
أخبار المعاملات
70
47
الباب التاسع والأربعون في الكلام على قبول أخبار الآحاد في أمور الديانات
73
48
تثبيت وجوب العلم بالأخبار التي لا توجب العلم في الأمور الخاصة
75
49
الاستدلال على هذه المسألة
75
50
ما يدل على لزوم خبر الواحد من جهة السنة
81
51
دفاع المصنف عن عيسى بن أبان
82
52
الاحتجاج بالاجماع
85
53
إجماع السلف على مسألة تثبيت وجوب العلم
85
54
ما يدل على إجماع السلف
87
55
لزوم عمل المستفتى بما يخبر به المفتى
88
56
حجة النافين لقبول خبر الواحد
89
57
الرد على النافين لقبول خير الواحد
90
58
أدلة القائلين برد خبر الواحد وقبول خبر الاثنين وتفنيد هذه الأدلة
94
59
لا فرق في قبول خبر الواحد إذا روى عن النبي صلى الله عليه وسلم أو عن غيره
96
60
لا يصح للقائل بقبول خبر الاثنين الاحتجاج بفعل أبي بكر وعمر
97
61
قبول عمر خبر الضحاك
99
62
الشهادات على الحقوق لا يجوز فيها أقل من اثنين
101
63
الشهادات في الأموال غير مقبولة إلا من الأحرار
102
64
الرد على من يقبل خبر الاثنين دون خبر الواحد
102
65
رد الأخبار بسبب العلل
105
66
الباب الخمسون في القول في قبول شرائط أخبار الآحاد
111
67
العلل التي ترد بها أخبار الآحاد والرد على المعترضين
113
68
ما روي من الأخبار وعمل الناس على خلافه
117
69
الاجماع على رد أخبار الآحاد لعلة
121
70
رد خبر الآحاد لمنافاته حكم العقل
121
71
ليس على النبي صلى الله عليه وسلم بيان كل شيء مباح
122
72
ليس على النبي صلى الله عليه وسلم بيان منازل القربات بعد إقامة الدلالة عليها
122
73
الباب الحادي والخمسون في القول في اعتبار أحوال رواة أخبار الآحاد
125
74
وفيه فصل: في الدلالة على الصحيح مما قسمنا عليه أخبار الآحاد
127
75
ما يقبل من حديث أبي هريرة
127
76
رأي ابن عباس في الوضوء مما مسته النار
128
77
رد عائشة على أبي هريرة
128
78
يقبل من أخبار أبي هريرة ما وافق القياس
129
79
دفاع عن عيسى بن أبان في موقفه من أبي هريرة
130
80
رأي المصنف في أبي هريرة
130
81
التحذير من كثرة الرواية عن الرسول صلى الله عليه وسلم
132
82
رأي عيسى بن أبان في الرواية عن المجهولين وعمن لم يشتهر بالعلم
134
83
ما يقبله العلماء من أخبار الآحاد
134
84
منازل أخبار الآحاد
135
85
أمثلة لوقوع الوهم والغلط في روايات الأفراد
138
86
فصل: في الدلالة على الصحيح مما قسم عليه المصنف أخبار الآحاد
140
87
خبر العدل الثقة مقدم على القياس
140
88
مزية الخبر على القياس
141
89
الباب الثاني والخمسون في القول في الخبر المرسل
143
90
مراسيل الصحابة والتابعين مقبولة
145
91
حكم مراسيل أهل القرن الرابع
145
92
رأي أبي الحسن الكرخي في المراسيل
146
93
رأي عيسى بن أبان في المراسيل
146
94
الدليل على لزوم العمل بالأخبار المرسلة
147
95
اصطلاح إبراهيم النخعي في التحديث
148
96
لا يجوز اتهام الصحابة والتابعين في الإرسال عن غير الثقة
150
97
عامة الصحابة والتابعين يتركون الآراء للأخبار المرسلة
151
98
الرد على من زعم أن راوي المرسل أرسله ليطلب في المسند
154
99
مذاهب الصحابة والتابعين في إرسال الحديث
158
100
الباب الثالث والخمسون في الخبرين المتضادين
159
101
وفيه فصل: في تعارض الخبرين إذا وردا على شيئين مختلفين إذا قامت الدلالة على أن في ثبوت أحدهما نفي للآخر تعارض الخبرين على ثلاثة أنحاء
161
102
أسباب تقوية أحد الخبرين
164
103
طريق تثبيت أحد الخبرين
164
104
متى يستعمل الاجتهاد
164
105
سقوط الخبرين المتضادين
168
106
حكم تعارض النفي والإثبات
169
107
خبر النهي أولى عند التساوي
170
108
تعارض الخبرين الواردين على شيئين مختلفين
172
109
زيادة العدل لا توجب ترجيحا
172
110
لا مزية لخبر الاثنين على خبر الواحد
173
111
الباب الرابع والخمسون في القول في اختلاف الرواية في زيادة ألفاظ الحديث
175
112
الأصل قبول حديث الذي ساق الزيادة
177
113
الخبر المطلق محمول على إطلاقه
177
114
قبول زيادة الرواي على من هو في طبقته
179
115
الباب الخامس والخمسون في القول فيمن روى عنه حديث وهو ينكره
181
116
إنكار الراوي مفسد لرواية من روى عنه
183
117
دليل من لا يفسد الحديث بإنكار المروى عنه
185
118
الباب السادس والخمسون في القول في رواية المدلسين
187
119
وفيه فصل: في جواز أن يقرأ الرجل على المحدث حكم أخبار المدلسين
189
120
فصل: جواز قراءة الرجل على المحدث
191
121
فيقول: حدثنا... الخ حكم ما وجد من كلام رجل ومذهبه في كتاب معروف
192
122
دفاع عن محمد بن الحسن
192
123
الباب السابع والخمسون في قول الصحابي: أمرنا بكذا ونهينا عن كذا والسنة كذا
195
124
قد تنسب السنة لغير النبي صلى الله عليه وسلم
198
125
أمثلة على نسبة السنة لغير النبي صلى الله عليه وسلم
198
126
متي تنسب السنة للنبي صلى الله عليه وسلم
198
127
اكتفاء الصحابة في رواية بعضهم لبعض
199
128
الباب الثامن والخمسون في الصحابي إذا روى خبرا ثم عمل بخلافه
203
129
آراء العلماء في هذه المسألة
203
130
رأي عيسى بن أبان
204
131
فصل: القول في راوي الخبر كيف سبيله أن يؤديه
211
132
تأدية الخبر باللفظ وبالمعنى
211
133
الباب التاسع والخمسون في القول في أفعال النبي صلى الله عليه وسلم
213
134
أفعال النبي صلى الله عليه وسلم ثلاثة أقسام
215
135
آراء العلماء فيما يتعلق علينا من أفعال النبي صلى الله عليه وسلم
215
136
ظاهر فعل النبي صلى الله عليه وسلم لا يوجب علينا فعل مثله
216
137
الرد على من قال: ظاهر فعل النبي صلى الله عليه وسلم
217
138
النهي لا يكون إلا خطابا لنا
221
139
الأدلة على أن ظاهر فعل النبي صلى الله عليه وسلم لا يقتضي الوجوب
224
140
متى يعتبر الفعل دالا على الإباحة
227
141
لا يجوز ترك بيان الندب والواجب
228
142
الباب الستون في القول فيما يستدل به على أحكام أفعاله عليه السلام
229
143
ما يستدل به على حكم أفعاله عليه السلام
231
144
من أفعال النبي صلى الله عليه وسلم ما يقارنه الأمر بالاقتداء ومنه ما يكون قرية
232
145
الباب الحادي والستون في القول في سنن رسول الله صلى الله عليه وسلم
233
146
تعريف السنة النبوية
235
147
أفعال الرسول صلى الله عليه وسلم قسمان
235
148
أحكام السنة النبوية
236
149
الباب الثاني والستون في القول في أن النبي صلى الله عليه وسلم: هل كان يسن من طريق الاجتهاد؟
237
150
آراء العلماء في هذه المسألة
239
151
الدليل على أنه كان للنبي صلى الله عليه وسلم أن يقول من طريق الاجتهاد
240
152
اجتهاد النبي صلى الله عليه وسلم في الحروب
242
153
الرد على من يزعم أن للصحابة مخالفة اجتهاد النبي صلى الله عليه وسلم
242
154
أسباب انتظار النبي صلى الله عليه وسلم للوحي
244
155
الباب الثالث والستون في القول في أحكام الأشياء قبل مجيء السمع في الحظر والإباحة
245
156
أحكام أفعال المكلف الواقعة عن قصد
247
157
حكم الأشياء التي يمكن الانتفاع بها قبل مجيء السمع
247
158
متى يكون الشيء على الإباحة والأدلة على ذلك من المعقول والمنقول.
248
159
الباب الرابع والستون في الكلام في الاجماع
255
160
آراء الفقهاء في إجماع الصدر الأول
255
161
طريق معرفة الاجماع
255
162
الدليل على صحة الاجماع
255
163
الرد على من يقول: يجب أن يحكم لجميع الأمة بالعدالة
258
164
الرد على من يقول: لا ينبغي أن يكون قول الأمة حجة إلا بقيام الدلالة: أنها تقول الحق
259
165
الدليل النقلي على وجوب اتباع سبيل المؤمنين لا يكون إلا إذا اقترن بمشاقة الرسول صلى الله عليه وسلم
262
166
أدلة أخرى على صحة الاجماع
263
167
الرد على من يجوز الخطأ على جميع الأمة
266
168
الباب الخامس والستون في القول في إجماع أهل الأعصار
269
169
الإجماع حجة
271
170
رأي محمد بن الحسن
271
171
الدليل على حجية الاجماع
272
172
لا يجوز قصر الاجماع على عصر النبي صلى الله عليه وسلم
273
173
دفاع عن أبي حنيفة رضي الله عنه
273
174
الباب السادس والستون في القول فيما يكون عنه الاجماع
275
175
ما يكون عنه الاجماع ثلاثة أشياء
277
176
توقيف - استخراج - رأي - واجتهاد معنى لا تثبت الحدود بالقياس
280
177
اجماع الصحابة على اثبات القياس في أحكام الحوادث.
280
178
لا يقع الخطأ في اجتهاد النبي صلى الله عليه وسلم
282
179
الباب السابع والستون في القول في صفة الاجماع الذي هو حجة الله تعالى
283
180
الاجماع على وجهين:
285
181
إجماع يشترك فيه الخاصة والعامة إجماع يختص به الخاصة من أهل العلم كيفية معرفة الاجماع
285
182
ترك النكير على الانفراد لا يدل على الموافقة
288
183
لا يجوز الانكار فيما طريقه الاجتهاد
288
184
إجماع السلف حجة على من بعدهم
289
185
الباب الثامن والستون في القول فيمن ينعقد بهم الاجماع
291
186
وفيه فصل: إذا انتشر القول ولم يظهر خلاف من أحد آراء الحنفية فيمن ينعقد بهم الاجماع
293
187
اختيار المصنف
293
188
الدليل على المذهب الصحيح
293
189
لا يعتد بخلاف من لا يعرف أصول الشريعة
296
190
آراء أهل العلم في مقدار من يعتبر إجماعه: على رأيين
297
191
الاستدلال على صحة الرأي الأول
298
192
إذا انتشر القول ولم يظهر خلاف من أحد
303
193
الباب التاسع والستون في القول في وقت انعقاد الاجماع
305
194
وفيه فصل: إذا اختلفت الأمة على قولين آراء العلماء في وقت انعقاد الاجماع
307
195
لا ينعقد إجماع آخر إلا بعد انقراض المجمعين
307
196
لا يجوز مخالفة المجمعين سواء انقرضوا أم لا
307
197
ترجيح المصنف واستدلاله على صحة رأيه
307
198
فصل: إذا اختلفت الأمة على قولين
311
199
الاجماع بعد الخلاف لا يرفع الخلاف المتقدم فيما كان طريقه الاجتهاد
311
200
الباب السبعون في القول في اختلاف الأقل على الأكثر
313
201
آراء العلماء فيما إذا اختلفت على قولين
315
202
الحجة لما يوجبه الدليل
315
203
الباب الحادي والسبعون في القول في إجماع أهل المدينة
319
204
آراء العلماء في إجماع أهل المدينة
321
205
الباب الثاني والسبعون في القول في الخروج عن اختلاف السلف
327
206
لا يجوز الخروج عن جميع أقوال أهل العلم في المسائل الخلافية
329
207
الاستدلال لصحة هذه المسألة
329
208
الباب الثالث والسبعون في القول في التابعي هل يعد خلافا على الصحابة؟
331
209
آراء العلماء في هذه المسألة
333
210
يعتبر خلاف التابعي الذي هو من أهل الفتيا
333
211
لا يخالف الصحابي إلا صحابي مثله
333
212
ترجيح المؤلف للرأي الأول وإقامة الأدلة على صحته
333
213
الرد على من يقول: لا يجوز للتابعي مخالفة الصحابي
334
214
الرد على من يقول: للصحابي مزية لمشاهدته الرسول صلى الله عليه وسلم
335
215
الباب الرابع والسبعون في القول في الاجماع بعد الاختلاف
337
216
آراء العلماء في الاجماع بعد انقراض من اختلفوا في مسألة
339
217
إجماع العصر الثاني على وجهين
339
218
إجماع العصر الثاني على وجهين
339
219
إجماع العصر الثاني حجة
339
220
رأي محمد بن الحسن
339
221
دفاع أبي الحسن الكرخي عن أبي حنيفة
339
222
الدليل على صحة الاجماع الحادث
341
223
الباب الخامس والسبعون في وقوع الاتفاق على التسوية بين شيئين في الحكم
347
224
لا تجوز مخالفة إجماع أهل عصر على التسوية بين حكم شيئين
349
225
الدليل على صحة هذا القول
349
226
الباب السادس والسبعون في القول في اعتبار الاجماع في موضع الخلاف
351
227
الرد على من يحتج بعد حدوث الخلاف بالاجماع المتقدم
353
228
الباب السابع والسبعون في القول في تقليد الصحابي إذا لم يعلم خلافه
359
229
ترك القياس إذا وجد الأثر
361
230
رأي أبي يوسف
361
231
رأي أبي حنيفة
361
232
رأي أبي سعيد البردعي
361
233
آراء العلماء في تقليد المجتهد مجتهدا آخر
362
234
مزية تقليد الصحابة
362
235
رأي أبي الحسن في تقليد الصحابي
363
236
يقلد الصحابي في الأمور التوقيفية
365
237
الباب الثامن والسبعون في القول في وجوب النظر وذم التقليد
367
238
آراء العلماء في وجوب النظر وإثبات العقول.
369
239
الرد على من ينفي حجج العقول
369
240
حجج العقول ضرورة
370
241
دفاع عن الامام أبي حنيفة
371
242
الرد على القائلين بالتقليد
374
243
ذم الله تعالى التقليد والمقلدين في كتابه الكريم
379
244
الرد على من يزعم أن العلوم إلهام من الله تعالى
382
245
الباب التاسع والسبعون في القول في النافي وهل عليه دليل؟
383
246
آراء الناس في هذه المسألة - رأي أبي الحسن الكرخي
385
247
التدليل على رأي أبي الحسن والرد على مخالفيه
385
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018,
al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم.
http://qadatona.org