لا يقال (: [1] 5 فاستصحاب كل واحد من الثبوت والعدم يجري،
____________________
(1) يعني: كما هو كذلك في باب الاستصحاب، وأنه لا عبرة فيه بنظر العقل أصلا.
(2) أي: زمان الفعل وما بعده.
(3) صفة ل (موضوع واحد) هذا تقريب الاستصحاب وتطبيقه على المقام وبيان ركنيه من اليقين والشك.
(4) هذا الضمير وضمير (ارتفاعه) راجعان إلى (الحكم) وضميرا (له) في الموضعين راجعان إلى (الفعل) أو إلى (موضوع واحد) باعتبار قربه إلى الضمير، والمعنى واحد، وقوله: (فلا يكون) تفريع على اعتبار النظر العرفي في الاستصحاب.
(5) غرض هذا المستشكل إسقاط استصحاب ثبوت التكليف عن الاعتبار في صورة ظرفية الزمان بمعارضته لاستصحاب عدمه، ببيان:
أن كلا من ثبوت التكليف وعدمه مسبوق باليقين والشك، فكلا ركني الاستصحاب في كل من وجود التكليف
(2) أي: زمان الفعل وما بعده.
(3) صفة ل (موضوع واحد) هذا تقريب الاستصحاب وتطبيقه على المقام وبيان ركنيه من اليقين والشك.
(4) هذا الضمير وضمير (ارتفاعه) راجعان إلى (الحكم) وضميرا (له) في الموضعين راجعان إلى (الفعل) أو إلى (موضوع واحد) باعتبار قربه إلى الضمير، والمعنى واحد، وقوله: (فلا يكون) تفريع على اعتبار النظر العرفي في الاستصحاب.
(5) غرض هذا المستشكل إسقاط استصحاب ثبوت التكليف عن الاعتبار في صورة ظرفية الزمان بمعارضته لاستصحاب عدمه، ببيان:
أن كلا من ثبوت التكليف وعدمه مسبوق باليقين والشك، فكلا ركني الاستصحاب في كل من وجود التكليف