____________________
بقولنا: (وأخرى ينشأ من تردد الفرد الذي وجد الكلي في ضمنه.
إلخ) وضمير (فيه) راجع إلى (بقاء ذاك العام) يعني: وان كان الشك في بقاء العام من جهة تردد الخاص - الذي يكون العام في ضمنه - بين الخاص الذي هو باق قطعا ان كان طويل العمر وبين الخاص الذي هو مرتفع قطعا ان كان قصير العمر فلا إشكال أيضا في استصحاب العام، وقوله: (قطعا) قيد لكل من (باق أو مرتفع).
(1) هذا جزأ (وان كان) وهو إشارة إلى حكم القسم الثاني، و محصله:
أنه لا إشكال في جريان استصحاب الكلي فيه كجريانه في القسم الأول، فيترتب على استصحاب الكلي جميع الأحكام المترتبة عليه، وضمائر (استصحابه، عليه) في الموضعين راجعة إلى (العام).
إلخ) وضمير (فيه) راجع إلى (بقاء ذاك العام) يعني: وان كان الشك في بقاء العام من جهة تردد الخاص - الذي يكون العام في ضمنه - بين الخاص الذي هو باق قطعا ان كان طويل العمر وبين الخاص الذي هو مرتفع قطعا ان كان قصير العمر فلا إشكال أيضا في استصحاب العام، وقوله: (قطعا) قيد لكل من (باق أو مرتفع).
(1) هذا جزأ (وان كان) وهو إشارة إلى حكم القسم الثاني، و محصله:
أنه لا إشكال في جريان استصحاب الكلي فيه كجريانه في القسم الأول، فيترتب على استصحاب الكلي جميع الأحكام المترتبة عليه، وضمائر (استصحابه، عليه) في الموضعين راجعة إلى (العام).