____________________
(1) تعليل لقوله: (لا لتحديد الموضوع) أو ل (أن يقال) والنتيجة واحدة.
وقد عرفت تقريب الظهور بقولنا: والوجه في الظهور ما تقدم من أن الشئ. إلخ.
(2) أي: في هذه الأخبار، والمراد بالمغيا هو المحمول أعني الحلية و الطهارة.
(3) يعني: بعناوينها الأولية بقرينة قوله: (لا بما هي مشكوكة) فتكون الحلية والطهارة حينئذ حكمين واقعيين.
(4) المأخوذة في موضوع قاعدتي الحل والطهارة كما عرفت حتى تكونا حكمين ظاهريين.
(5) أي: فالحكم للأشياء بعناوينها الأولية، وغرضه من هذا الكلام أن المغيا وان دل على خصوص الحلية والطهارة الواقعيتين، ولا تعلق له بقاعدتي الحل والطهارة - لدخل الشك في موضوعيهما كما هو شأن كل حكم ظاهري - ولا بالاستصحاب، لأنه إثبات حكم واقعي في مرحلة الظاهر تعبدا، لكن لا تتوهم أجنبية الاخبار عن الاستصحاب، وذلك لدلالة الغاية على استمرار ذلك الحكم الواقعي ظاهرا، و هذا هو الاستصحاب.
(6) هذا الضمير وضمير (له) والمستتر في (يكن) كضمير (هو) راجع إلى الحكم للأشياء، ويمكن عوده إلى المغيا، والمعنى واحد.
(7) يعني: بنفس القاعدة، وقد عرفت وجه عدم مساس المغيا بالقاعدة والاستصحاب.
(8) استدراك على (وان لم يكن) وضميرا (أنه، بغايته) راجعان إلى الحكم للأشياء بعناوينها الأولية الذي هو مفاد المغيا، ولو قال: (إلا أنها - أي الاخبار - بغايتها دلت.) كان أولى.
وقد عرفت تقريب الظهور بقولنا: والوجه في الظهور ما تقدم من أن الشئ. إلخ.
(2) أي: في هذه الأخبار، والمراد بالمغيا هو المحمول أعني الحلية و الطهارة.
(3) يعني: بعناوينها الأولية بقرينة قوله: (لا بما هي مشكوكة) فتكون الحلية والطهارة حينئذ حكمين واقعيين.
(4) المأخوذة في موضوع قاعدتي الحل والطهارة كما عرفت حتى تكونا حكمين ظاهريين.
(5) أي: فالحكم للأشياء بعناوينها الأولية، وغرضه من هذا الكلام أن المغيا وان دل على خصوص الحلية والطهارة الواقعيتين، ولا تعلق له بقاعدتي الحل والطهارة - لدخل الشك في موضوعيهما كما هو شأن كل حكم ظاهري - ولا بالاستصحاب، لأنه إثبات حكم واقعي في مرحلة الظاهر تعبدا، لكن لا تتوهم أجنبية الاخبار عن الاستصحاب، وذلك لدلالة الغاية على استمرار ذلك الحكم الواقعي ظاهرا، و هذا هو الاستصحاب.
(6) هذا الضمير وضمير (له) والمستتر في (يكن) كضمير (هو) راجع إلى الحكم للأشياء، ويمكن عوده إلى المغيا، والمعنى واحد.
(7) يعني: بنفس القاعدة، وقد عرفت وجه عدم مساس المغيا بالقاعدة والاستصحاب.
(8) استدراك على (وان لم يكن) وضميرا (أنه، بغايته) راجعان إلى الحكم للأشياء بعناوينها الأولية الذي هو مفاد المغيا، ولو قال: (إلا أنها - أي الاخبار - بغايتها دلت.) كان أولى.