والمشاهدات العرفانية، ولقد أقر بأن الأمر بين الأمرين صاحب " تفسير روح المعاني " (1)، وأن إرادة المخلوق ليست مستقلة في الفاعلية، وذلك لما كان يلاحظ كتب الإمامية فيما أتى به، ولا سيما كتاب صدر المتألهين (قدس سره) وقد أخذ منه كثيرا من الحقائق، فراجع.
نعم هذه الآية تشهد على أن الإنسان، يحتاج إلى الإمداد الغيبي والإعداد الإلهي والاستعانة والإعانة الربانية.