المسائل الفقهية المسألة الأولى حكم العبادة غير الخالصة ربما يستشم من هذه الآية: أن عبادة غير الله باطلة، وعبادة الله للأغراض الاخر - كالجنة والنار - أيضا باطلة، لأنه لا ترجع إلى عبادته، بل هي العبادة المعللة، ويكون الغرض الأعلى هو المقصود بالأصالة، فكأنه يعبد تلك الأغراض والأمراض.
وما قيل هنا: بأن الواجب العبادة الخالصة (1)، غير مرتبط بهذه الآية، فإنها لو كانت تدل على بطلان غير الخالص لله، فلابد من أن يستند إلى التقريب المزبور.
وأسوأ حالا من ذلك استدلال هذا القائل - وهو الفاضل المعاصر -