للواقدي 1: 13 وحياة الصحابة 2: 332 و 334 وتأريخ المدينة لابن شبة 2: 473 والدر المنثور 1: 250 (عن ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم والطبراني والبيهقي عن جندب بن عبد الله وعن ابن جرير من طريق السدي) و: 51 (عن ابن إسحاق وابن جرير وابن أبي حاتم والبيهقي من طريق يزيد بن رومان عن عروة) والقرطبي 3: 41 وتفسير الطبري 2: 202 و 203 وتفسير الرازي 6: 29 وابن كثير 1: 253 وروح المعاني 2: 107 والسنن الكبرى للبيهقي 9: 12 و 58 وفي نثر الدر للآبي 1: 259 وناسخ التواريخ 1: 72 (من الكتاب الثاني من الطبع القديم) والطبقات الكبرى 3 / ق 1: 63 ورسالات نبوية: 29 و 30 وثقات ابن حبان 1: 148 و 149 والبداية والنهاية 3: 249 و 251 ودلائل النبوة للبيهقي 2: 307 و 308 والحلبية 3: 175 والبخاري 1: 25 والكامل لابن الأثير 2: 113 والمفصل 7: 361 ومجمع الزوائد 6: 198 وأنساب الأشراف تحقيق محمد حميد الله 1: 371 وزاد المعاد 2: 84 والبحار 19: 189 (عن أعلام الورى) والكفاية للخطيب: 312 و 313 وتأريخ الخميس 1: 365 وروح البيان 1: 333 وشرح الزرقاني للمواهب اللدنية 1: 397 وتفسير روح البيان 1: 333 وجلاء الأذهان 1: 269 وفتح الباري 1: 155 وعمدة القاري 2: 27 وإرشاد الساري 1: 163 وسيرة دحلان بهامش الحلبية 1: 390 وفي ط: 362 وتأريخ ابن خلدون 2 / ق 2: 18 والروض الأنف 3: 28 والمنتظم 3: 92 والصحيح من السيرة 4: 335 عن مصادر كثيرة.
والوثائق السياسية: 67 / 3 عن الطبقات وابن هشام وجوامع السيرة لابن حزم: 104 و 105 وتأريخ الطبري واليعقوبي وإمتاع الأسماع للمقريزي 1: 56 وأنساب الأشراف والمغازي للواقدي ثم قال: انظر اشپرنكر 3: 103 - 106.
اختلفت الرواة في ضبط النص اختلافا كثيرا، فلا بأس بنقل بعضها لتكثير الفائدة.