تطلع الشمس وفى رواية ابن الربيع (47) من باب (1) فضل السجود من أبوابه قوله يصلي عليه السلام الفجر فيعقب ساعة في دبر الصلاة إلى أن تطلع الشمس.
وفى رواية هلقام (29) من باب (14) ما يختص بالمغرب والغداة من التعقيب قوله قل في دبر الفجر إلى أن تطلع الشمس سبحان الله العظيم الخ.
ويأتي في رواية المفيد (54) من باب (25) فضل سجدة الشكر قوله ثم يعقب عليه السلام حتى تطلع الشمس وفى رواية ابن أبي العلاء (5) من باب (17) حكم من نسي ركعة من الصلاة من أبواب (19) الخلل ما يمكن ان يستدل به على استحباب التعقيب بعد صلاة الصبح إلى طلوع الشمس وفى رواية جابر (15) من باب (29) فضل ليلة العيد من أبواب صلاة العيد قوله فلما ان فرغ عليه السلام من صلاته سجد سجدة الشكر ثم إنه جلس يدعو وجعلت أؤمن على دعائه فما أتى إلى اخر دعائه حتى بزغت الشمس الخ.
وفى رواية انس (22) من باب (1) فضل الجماعة من أبوابها قوله صلى الله عليه وآله من صلى صلاة الفجر في جماعة ثم جلس يذكر الله حتى تطلع الشمس كان له في الفردوس سبعون درجة بعد ما بين كل درجتين كحضر الفرس الجواد المضمر سبعين سنة وفى رواية أحمد بن محمد (7) من باب (5) استحباب مشاورة الله تعالى من أبواب الاستخارة قوله عليه السلام فأما الفجر فعليك بعدها بالدعاء إلى أن تبسط الشمس ثم قم فصل ركعتين (للاستخارة) كما وصفت لك.
وفى رواية الراوندي (3) من باب (5) استحباب التطوع بالصلاة المخصوصة في كل يوم من أبواب صلاة الأيام والليالي قوله انه كان (ع) يصلي صلاة الغداة ثم يثبت في مصلاه حتى تطلع الشمس وفى رواية عبد الله بن عثمان من باب جملة من القضايا والاحكام المنقولة عن أمير المؤمنين عليه السلام من أبواب كيفية الحكم قوله وكان عليه السلام إذا أصبح عقب حتى تصير الشمس على رمح نسيج.