2717 - (63) وفيه 64 - بالاسناد عن الحسن بن علي عن عامر الخياط عن أبي حمزة قال قال أبو جعفر عليه السلام من قرء سورة الدخان في فرائضه ونوافله بعثه الله مع (من - ئل) الامنين يوم القيمة وظلله (أظله الله - ئل) تحت عرشه وحاسبه حسابا يسيرا وأعطاه كتابه بيمينه.
وتقدم في رواية ابن أذينة (1) من باب (2) بدؤ الصلاة من أبواب (9) كيفيتها قوله عليه السلام ثم أوحى الله عز وجل اليه اقرأ (في الصلاة) يا محمد نسبة ربك تبارك وتعالى قل هو الله أحد (إلى أن قال) ثم أوحى الله اليه اقرأ (اي في الركعة الثانية) انا أنزلناه فإنها نسبتك وفى رواية حماد (3) قوله ثم قرء عليه السلام الحمد بترتيل وقل هو الله أحد وفى رواية الحلبي (13) من باب (1) وجوب التكبير في الصلاة من أبوابه (11) ما يدل على بعض المقصود ويأتي في رواية معاذ (4) من الباب التالي قوله عليه السلام لا تدع ان تقرء بقل هو الله أحد وقل يا ايها الكافرون في سبع مواطن (وعد منها ركعتي الفجر وركعتي الطواف ثم قال) وفى رواية أخرى انه يقرء في هذا كله بقل هو الله أحد وفى الركعة الثانية بقل يا ايها الكافرون الخ وفى أحاديث باب (17) ان المعوذتين من القرآن وباب (18) ان الضحى والم نشرح تقرءان في الركعة وباب (21) جواز رجوع من كل سورة ما يناسب الباب.
وفى رواية ابن عمار (1) من باب (22) حكم من غلط في سورة قوله عليه السلام من غلط في سورة فليقرء قل هو الله أحد وفى رواية المفيد (4) من باب (17) انه يستحب لمن صلى المغرب ان يعقب ولا يتكلم من أبواب (17) التعقيب قوله فقرء عليه السلام بالأولى من صلاة المغرب الحمد وإذا جاء نصر الله وقرء في الثانية الحمد وقل هو الله أحد وفى أحاديث باب (23) ما يقرء من السور في الصلاة يوم الجمعة من أبوابها (21) ما يدل على ذلك وفى مرسلة فقيه (11) من باب (68) انه ينبغي للامام ان يخفف الصلاة من أبواب (25) الجماعة قوله عليه السلام يا معاذ إياك ان تكون فتانا عليك بالشمس وضحيها وذواتها وفى أحاديث باب استحباب قراءة الاخلاص من أبواب قراءة القرآن وباب