لأجل الشباهة بل عن القواعد والجامع إلحاق الدراج بهما إلا أن الأولى الحاق القبج بالحمام لكونه أكثر شبها به.
وقيل: في بيض القطاة مخاض من الغنم.
لمضمر سليمان بن خالد قال: سألته عن رجل وطئ بيض قطاة فشدخه، قال: يرسل الفحل في عدد البيض من الغنم كما يرسل الفحل في عدد البيض من الإبل، ومن أصاب بيضة فعليه مخاض من الغنم (1).
وقد أورد في الجواهر على ظاهر الرواية بأمور:
الأول إضمارها وعدم ذكر المسؤول عنه.
الثاني عدم ذكر تحرك الفرخ فيها مع أن المفروض في الروايات المتقدمة هو صورة تحرك الفرخ فيها الثالث ظهوره (أي الخبر) في الفرق بين الوطؤ