ومنها رواية داود بن سرحان عنه عليه السلام قال:
من قتل من النعم - وهو المحرم - نعامة فعليه بدنة، و في حمار الوحش بقرة الحديث (1).
ولكن تعارض هذه الروايات روايات أخرى دالة على أن فيه بدنة.
فمنها رواية يعقوب بن شعيب المتقدمة عنه عليه السلام قال: قلت له: المحرم يقتل نعامة قال: عليه بدنة من الإبل، قلت: يقتل حمار وحش، قال عليه بدنة (2) الخ ومنها صحيحة سليمان بن خالد المتقدمة عنه عليه السلام قال: في الظبي شاة، وفي البقرة بقرة، وفي الحمار بدنة، وفي ما سوى ذلك قيمته (3).
ومنها الرواية أبي بصير عنه عليه السلام قال: سألته عن محرم أصاب فعامة أو حمار الوحش قال: عليه بدنة (4) الحديث.