بخصوصه.
وربما خل قيد المروة من عبارات بعض الأصحاب، وليس في الأدلة الشرعية ما يدخلها صريحا، ولا ريب أن اعتبارها مع كونه هو المشهور أولى، والله أعلم.
تم استنساخ الرسالة تحقيقا وتعليقا عليها ليلة السادس والعشرين من ربيع الأول سنة ألف وأربعمائة وتسع هجرية في بلدة قم المشرفة على يد العبد السيد مهدي الرجائي عفي عنه.