____________________
المفيد في الإختصاص بإسناد صحيح عن محمد بن الحسن بن الوليد، عن محمد بن الحسن الصفار، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن البرقي، عن أحمد بن النضر الخزاز، عن النعمان بن بشير، قال: زاملت جابر بن يزيد الجعفي إلى الحج (1). وذكر الحديث نحو ما في الكافي، مع اختلاف في بعض ألفاظه.
منها قوله: (وأقبل يدور في أزقة الكوفة وهو يقول...). ومنها قوله: (فلما كان بعد ثلاثة أيام ورد كتاب هشام بن عبد الملك على يوسف بن عثمان أن انظر رجلا من جعفي يقال له...). ومنها قوله: (فلما قرأ يوسف بن عثمان الكتاب التفت إلى جلسائه فقال: من جابر بن يزيد؟ فقد أتاني من أمير المؤمنين يأمرني بضرب عنقه، وأن أبعث إليه برأسه، فقالوا: أصلح الله الأمير، هذا رجل علامة، صاحب حديث وورع وزهد، وإنه جن وقد خولط في عقله، وهو ذا في الرحبة...). ومنها قوله: (فما مضت الأيام حتى جاء منصور بن جمهور فقتل يوسف بن عثمان، فصنع ما صنع).
وقد روى الحديث ابن شهرآشوب في المناقب (2) في آيات الأمام أبي جعفر الباقر (عليه السلام).
2 - أبو عمرو الكشي في رجاله (ص 194 / ر 344): نصر بن الصباح، قال:
حدثنا أبو يعقوب إسحاق بن محمد البصري، قال: حدثنا علي بن عبد الله، قال:
خرج جابر ذات يوم وعلى رأسه قوصرة راكبا قصبة، حتى مر على سكك الكوفة،
منها قوله: (وأقبل يدور في أزقة الكوفة وهو يقول...). ومنها قوله: (فلما كان بعد ثلاثة أيام ورد كتاب هشام بن عبد الملك على يوسف بن عثمان أن انظر رجلا من جعفي يقال له...). ومنها قوله: (فلما قرأ يوسف بن عثمان الكتاب التفت إلى جلسائه فقال: من جابر بن يزيد؟ فقد أتاني من أمير المؤمنين يأمرني بضرب عنقه، وأن أبعث إليه برأسه، فقالوا: أصلح الله الأمير، هذا رجل علامة، صاحب حديث وورع وزهد، وإنه جن وقد خولط في عقله، وهو ذا في الرحبة...). ومنها قوله: (فما مضت الأيام حتى جاء منصور بن جمهور فقتل يوسف بن عثمان، فصنع ما صنع).
وقد روى الحديث ابن شهرآشوب في المناقب (2) في آيات الأمام أبي جعفر الباقر (عليه السلام).
2 - أبو عمرو الكشي في رجاله (ص 194 / ر 344): نصر بن الصباح، قال:
حدثنا أبو يعقوب إسحاق بن محمد البصري، قال: حدثنا علي بن عبد الله، قال:
خرج جابر ذات يوم وعلى رأسه قوصرة راكبا قصبة، حتى مر على سكك الكوفة،