____________________
والغالب في الروايات ذكره بعنوان خلف بن حماد الكوفي.
وقال ابن الغضائري، كما في مجمع القهپائي عنه: خلف بن حماد بن ناشر بن الليث الأسدي، كوفي، أمره مختلط. نعرف حديثه تارة، وننكره أخرى. ويجوز أن يخرج شاهدا (1). وذكره العلامة في الخلاصة، مقتصرا على حكاية كلامي النجاشي وابن الغضائري، وتبعه ابن داود في رجاله.
(1) أهمل البرقي والشيخ ذكر خلف بن حماد في أصحابي الكاظم والرضا (عليهما السلام)، مع روايتهما عنه في المحاسن (2)، والتهذيب (3)، والكافي (4)، بل ربما يظهر من حديثه الطويل في السؤال عن أبي الحسن موسى (عليه السلام) في الدم المشتبه بالحيض أو دم العذرة أو القرحة، أنه من أصحاب السر من شيعته.
ثم إن الطبقة تقتضي روايته عن أبي عبد الله (عليه السلام) بقرينة من روى عنه.
وقد روى الكليني في كتاب الحدود عن العدة، عن أحمد بن محمد، عن محمد ابن خالد، عن خلف بن حماد، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: جاءت امرأة حامل إلى أمير المؤمنين (عليه السلام)... الحديث (5).
قلت: ذكرته بأخباره في (طبقات أصحاب الصادق والكاظم (عليهما السلام)، وفي (أخبار الرواة).
وقال ابن الغضائري، كما في مجمع القهپائي عنه: خلف بن حماد بن ناشر بن الليث الأسدي، كوفي، أمره مختلط. نعرف حديثه تارة، وننكره أخرى. ويجوز أن يخرج شاهدا (1). وذكره العلامة في الخلاصة، مقتصرا على حكاية كلامي النجاشي وابن الغضائري، وتبعه ابن داود في رجاله.
(1) أهمل البرقي والشيخ ذكر خلف بن حماد في أصحابي الكاظم والرضا (عليهما السلام)، مع روايتهما عنه في المحاسن (2)، والتهذيب (3)، والكافي (4)، بل ربما يظهر من حديثه الطويل في السؤال عن أبي الحسن موسى (عليه السلام) في الدم المشتبه بالحيض أو دم العذرة أو القرحة، أنه من أصحاب السر من شيعته.
ثم إن الطبقة تقتضي روايته عن أبي عبد الله (عليه السلام) بقرينة من روى عنه.
وقد روى الكليني في كتاب الحدود عن العدة، عن أحمد بن محمد، عن محمد ابن خالد، عن خلف بن حماد، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: جاءت امرأة حامل إلى أمير المؤمنين (عليه السلام)... الحديث (5).
قلت: ذكرته بأخباره في (طبقات أصحاب الصادق والكاظم (عليهما السلام)، وفي (أخبار الرواة).