____________________
فقال البرقي في أصحاب الصادق (عليه السلام): خالد بن نجيح الجوان (1). وأيضا في أصحاب الكاظم ممن أدرك الصادق (عليهما السلام): خالد بن نجيح (2).
وقال الشيخ في أصحاب الصادق (عليه السلام) (ص 186 / ر 7): خالد بن نجيح الجواز الكوفي. وفي أصحاب الكاظم (عليه السلام) (ص 349 / ر 1 و4): خالد بن نجيح، روى عن أبي عبد الله (عليه السلام). وأيضا: خالد الجوان.
وقال أبو عمرو الكشي في نشيط بن صالح وخالد الجوان (الجواز) (ص 452 / ر 855): حدثنا حمدويه، قال: حدثنا الحسن بن موسى، قال: كان نشيط وخالد يخدمانه، يعني أبا الحسن (عليه السلام) قال: فذكر الحسن بن يحيى بن إبراهيم، عن نشيط، عن خالد الجواز، قال: لما اختلف الناس في أمر أبي الحسن (عليه السلام) قلت لخالد: أما ترى ما قد وقعنا فيه من اختلاف الناس؟ فقال لي خالد: قال لي أبو الحسن (عليه السلام): (عهدي إلى ابني علي، أكبر ولدي، وخيرهم، وأفضلهم).
وروى محمد بن يعقوب في الكافي عن عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد ابن خالد، عن عثمان بن عيسى، عن خالد بن نجيح، قال: كنت أفطر مع أبي عبد الله (عليه السلام) ومع أبي الحسن الأول (عليه السلام) في شهر رمضان، فكان أول ما يؤتى به قصعة من ثريد خل وزيت، فكان أول ما يتناول منها ثلاث لقم، ثم يؤتى بالجفنة (3).
وقال الشيخ في أصحاب الصادق (عليه السلام) (ص 186 / ر 7): خالد بن نجيح الجواز الكوفي. وفي أصحاب الكاظم (عليه السلام) (ص 349 / ر 1 و4): خالد بن نجيح، روى عن أبي عبد الله (عليه السلام). وأيضا: خالد الجوان.
وقال أبو عمرو الكشي في نشيط بن صالح وخالد الجوان (الجواز) (ص 452 / ر 855): حدثنا حمدويه، قال: حدثنا الحسن بن موسى، قال: كان نشيط وخالد يخدمانه، يعني أبا الحسن (عليه السلام) قال: فذكر الحسن بن يحيى بن إبراهيم، عن نشيط، عن خالد الجواز، قال: لما اختلف الناس في أمر أبي الحسن (عليه السلام) قلت لخالد: أما ترى ما قد وقعنا فيه من اختلاف الناس؟ فقال لي خالد: قال لي أبو الحسن (عليه السلام): (عهدي إلى ابني علي، أكبر ولدي، وخيرهم، وأفضلهم).
وروى محمد بن يعقوب في الكافي عن عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد ابن خالد، عن عثمان بن عيسى، عن خالد بن نجيح، قال: كنت أفطر مع أبي عبد الله (عليه السلام) ومع أبي الحسن الأول (عليه السلام) في شهر رمضان، فكان أول ما يؤتى به قصعة من ثريد خل وزيت، فكان أول ما يتناول منها ثلاث لقم، ثم يؤتى بالجفنة (3).