____________________
(1) أحدهما يوم الأحد في المثال المزبور، وهو زمان العلم الاجمالي بحدوث أحد الحادثين، والاخر يوم الاثنين كما سيجئ. وقوله:
(زمانان) اسم (كان) وضمير (أحدهما) الأول راجع إلى الحادثين، والثاني راجع إلى (زمانان) وضمير (حدوثه) راجع إلى (أحدهما).
(2) يعني: والزمان الاخر وهو يوم الاثنين في المثال زمان حدوث الحادث الاخر.
(3) صفة ل (زمان حدوث الاخر) وهذا يبين زمان حدوث الاخر، يعني:
ذلك الزمان كيوم الاثنين في المثال يكون ظرفا للشك في أن الحادث الذي يراد استصحاب عدمه هل حدث في الزمان الثاني وهو يوم الاثنين أو في الزمان الأول وهو يوم الأحد؟
(4) يعني: في أن الحادث المستصحب عدمه حدث في الزمان الاخر وهو يوم الاثنين أو في الزمان الذي قبله وهو يوم الأحد، فضمير (فيه) راجع إلى (الاخر) المراد به الزمان الاخر، وكذا ضمير (قبله) المراد به (أحدهما) يعني:
أحد الزمانين.
(5) هذا تقريب إشكال عدم إحراز اتصال زمان الشك بزمان اليقين، وضمير (بهما) في الموضعين راجع إلى الحادثين.
(6) جواب (حيث) وقد عرفت تقريب عدم إحراز الاتصال المزبور مفصلا.
(زمانان) اسم (كان) وضمير (أحدهما) الأول راجع إلى الحادثين، والثاني راجع إلى (زمانان) وضمير (حدوثه) راجع إلى (أحدهما).
(2) يعني: والزمان الاخر وهو يوم الاثنين في المثال زمان حدوث الحادث الاخر.
(3) صفة ل (زمان حدوث الاخر) وهذا يبين زمان حدوث الاخر، يعني:
ذلك الزمان كيوم الاثنين في المثال يكون ظرفا للشك في أن الحادث الذي يراد استصحاب عدمه هل حدث في الزمان الثاني وهو يوم الاثنين أو في الزمان الأول وهو يوم الأحد؟
(4) يعني: في أن الحادث المستصحب عدمه حدث في الزمان الاخر وهو يوم الاثنين أو في الزمان الذي قبله وهو يوم الأحد، فضمير (فيه) راجع إلى (الاخر) المراد به الزمان الاخر، وكذا ضمير (قبله) المراد به (أحدهما) يعني:
أحد الزمانين.
(5) هذا تقريب إشكال عدم إحراز اتصال زمان الشك بزمان اليقين، وضمير (بهما) في الموضعين راجع إلى الحادثين.
(6) جواب (حيث) وقد عرفت تقريب عدم إحراز الاتصال المزبور مفصلا.