إلى ثلاثة، فيلزمونهم ثمن البعير، ثم ينحرونه، ويأكله السبعة الذين لم ينقدوا في ثمنه شيئا، ولم يطعموا منه الثلاثة الذين وفروا ثمنه (١) شيئا.
فلما جاء الإسلام حرم الله تعالى ذكره ذلك فيما حرم، وقال عز وجل:
﴿وإن تستقسموا بالأزلام ذلكم فسق﴾ (2) يعني حراما (3).