____________________
ركعتين بركعة قائما يحتسب والمضطجع على الأيمن أربعا بركعة وعلى الأيسر ثمان والمستلقي ست عشر. والله أعلم.
قوله: " وإن جعل كل ركعتين من جلوس مقام ركعة كان أفضل ".
أي أفضل من جعل كل ركعة من جلوس بركعة من قيام، لا أن الركعتين من جلوس أفضل من ركعة من قيام، بل غايته مساواتها في الفضيلة، مع احتمال إرادة هذا المعنى لما ورد في الخبر (1) من أن ثواب القراءة قائما عن كل حرف مائة حسنة وقاعدا خمسون، فتضعيف الركعة جالسا يحصل القدر قائما، ويزيد بعدد الركوع والسجود والأذكار.
قوله: " وإن جعل كل ركعتين من جلوس مقام ركعة كان أفضل ".
أي أفضل من جعل كل ركعة من جلوس بركعة من قيام، لا أن الركعتين من جلوس أفضل من ركعة من قيام، بل غايته مساواتها في الفضيلة، مع احتمال إرادة هذا المعنى لما ورد في الخبر (1) من أن ثواب القراءة قائما عن كل حرف مائة حسنة وقاعدا خمسون، فتضعيف الركعة جالسا يحصل القدر قائما، ويزيد بعدد الركوع والسجود والأذكار.