إحرامهما، ولما كان في حرم الله عز وجل " (1).
3030 - وروى أبو بصير عن أبي عبد الله عليه السلام " في قول الله عز وجل " ثم ليقضوا تفثهم " قال: ما يكون من الرجل في إحرامه، فإذا دخل مكة وطاف تكلم بكلام طيب كان ذلك كفارة لذلك الذي كان منه ".
3031 - وروى ذريح المحاربي عن أبي عبد الله عليه السلام " في قول الله عز وجل:
" ثم ليقضوا تفثهم " قال: التفث لقاء الامام " (2).