عز وجل قال: إنا أنزلنا المال لإقام الصلاة وإيتاء الزكاة ولو كان لابن آدم واد لأحب أن يكون إليه ثان ولو كان له واديان لأحب أن يكون إليهما ثالث ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب ثم يتوب الله على من تاب). (وقريبا منه عن عائشة في: 6 / 55).
لكنه رواه أيضا في: 3 / 122، بصيغة الشك بين الحديث والآية: (عن أنس قال كنت أسمع رسول الله (ص) يقول فلا أدري أشئ نزل عليه أم شئ يقوله؟ وهو يقول: لو كان لابن آدم واديان من مال لابتغى لهما ثالثا، ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب، ويتوب الله على من تاب). (وقريب منها في: 3 / 272.
ثم رواه أحمد: 4 / 368 بصيغة الجزم بأنه آية: (عن زيد بن أرقم قال: لقد كنا نقرأ على عهد رسول الله (ص): لو كان لابن آدم واديان من ذهب وفضة لابتغى إليهما آخر ولا يملأ بطن ابن آدم إلا التراب ويتوب الله على من تاب).
ورواه في: 5 / 117، عن